أعلنت المملكة العربية السعودية وقوفها إلى جانب الشعب السوري في خياراته في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ سورية، معربة عن ارتياحها للخطوات الإيجابية التي تم اتخاذها لتأمين سلامة الشعب السوري، وحقن الدماء، والحفاظ على مؤسسات الدولة ومقدراتها.
ودعت المملكة في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم (الأحد) إلى تضافر الجهود للحفاظ على وحدة سورية وتلاحم شعبها، بما يحميها من الانزلاق نحو الفوضى والانقسام، مؤكدة دعمها لكل ما من شأنه تحقيق أمن سورية الشقيقة واستقرارها بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها. ودعت المملكة المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، والتعاون معه في كل ما يخدم سورية ويحقق تطلعات شعبها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، مؤكدة على ضرورة مساندة سورية في هذه المرحلة بالغة الأهمية لمساعدتها في تجاوز ويلات ما عانى منه الشعب السوري الشقيق خلال سنين طويلة راح ضحيتها مئات الألوف من الأبرياء والملايين من النازحين والمهجرين، وعاثت خلالها في سورية المليشيات الأجنبية الدخيلة لفرض أجندات خارجية على الشعب السوري.
وأكد بيان وزارة الخارجية أنه قد آن الأوان لينعم الشعب السوري الشقيق بالحياة الكريمة التي يستحقها، وأن يساهم بجميع مكوناته في رسم مستقبل زاهر يسوده الأمن والاستقرار والرخاء، وأن تعود سورية لمكانتها وموقعها الطبيعي في العالمين العربي والإسلامي.
ودعت المملكة في بيان أصدرته وزارة الخارجية اليوم (الأحد) إلى تضافر الجهود للحفاظ على وحدة سورية وتلاحم شعبها، بما يحميها من الانزلاق نحو الفوضى والانقسام، مؤكدة دعمها لكل ما من شأنه تحقيق أمن سورية الشقيقة واستقرارها بما يصون سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها. ودعت المملكة المجتمع الدولي للوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، والتعاون معه في كل ما يخدم سورية ويحقق تطلعات شعبها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، مؤكدة على ضرورة مساندة سورية في هذه المرحلة بالغة الأهمية لمساعدتها في تجاوز ويلات ما عانى منه الشعب السوري الشقيق خلال سنين طويلة راح ضحيتها مئات الألوف من الأبرياء والملايين من النازحين والمهجرين، وعاثت خلالها في سورية المليشيات الأجنبية الدخيلة لفرض أجندات خارجية على الشعب السوري.
وأكد بيان وزارة الخارجية أنه قد آن الأوان لينعم الشعب السوري الشقيق بالحياة الكريمة التي يستحقها، وأن يساهم بجميع مكوناته في رسم مستقبل زاهر يسوده الأمن والاستقرار والرخاء، وأن تعود سورية لمكانتها وموقعها الطبيعي في العالمين العربي والإسلامي.