وسط توقعات بصدور بيان مصري ـ قطري ـ أمريكي خلال ساعات، ويشمل ضمانات بعدم استئناف إسرائيل الحرب لاحقاً، ويحسم موضوع ترابط مراحل اتفاق وقف إطلاق النار الذي يرجح أن ينفذ خلال يومين أو ثلاثة أيام من إعلان التنفيذ، قالت هيئة البث الإسرائيلية إنه تم التأكيد رسمياً في إسرائيل على صفقة وقف إطلاق النار بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل في قطاع غزة.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله: أزمة محور فيلادلفيا تم حلها وتم التوصل إلى اتفاق، فيما ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن تفاق صفقة التبادل سيحظى بأغلبية كبيرة في المجلس الوزاري المصغر.
في غضون ذلك، أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب التوصل إلى اتفاق، مؤكداً قرب إطلاق سراح المحتجزين، في حين شهدت غزة أجواء فرح.
وكانت وسائل إعلام قطرية قد قالت إن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني التقى بمفاوضي «حماس»، ووفد إسرائيل، لإعطاء دفعة لمساعي وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى.
ونقلت عن ما وصفتها بـ«المصادر» أن الاتفاق يتضمن إشراف قطر ومصر على عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى الشمال، مشيرة إلى أن الاتفاق يوضح أن الانسحاب من محور نتساريم سيكون على مراحل.
وأفادت المصادر أن «حماس» طلبت عبر الوسطاء أن يكون هناك تحديد للمساحة التي ستنسحب منها إسرائيل عبر جدول زمني، مبينة أن الجيش الإسرائيلي سينسحب خلال المرحلة الأولى من الاتفاق إلى حدود غزة بعمق 700 متر.
وأوضحت أن الإفراج خلال المرحلة الأولى من الاتفاق سيكون عن 33 أسيراً إسرائيلياً، في حين تفرج إسرائيل خلال المرحلة الأولى عن قرابة ألفي أسير، بينهم 250 من ذوي المؤبد، وقرابة ألف من المعتقلين بعد 7 أكتوبر العام الماضي.
وقالت المصادر إن إسرائيل ستسمح بسفر جرحى قطاع غزة للعلاج في الخارج خلال المرحلة الأولى، وقد وافقت على فتح معبر رفح بعد 7 أيام من بدء تطبيق المرحلة الأولى.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله: أزمة محور فيلادلفيا تم حلها وتم التوصل إلى اتفاق، فيما ذكرت صحيفة معاريف الإسرائيلية أن تفاق صفقة التبادل سيحظى بأغلبية كبيرة في المجلس الوزاري المصغر.
في غضون ذلك، أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترمب التوصل إلى اتفاق، مؤكداً قرب إطلاق سراح المحتجزين، في حين شهدت غزة أجواء فرح.
وكانت وسائل إعلام قطرية قد قالت إن رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني التقى بمفاوضي «حماس»، ووفد إسرائيل، لإعطاء دفعة لمساعي وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى.
ونقلت عن ما وصفتها بـ«المصادر» أن الاتفاق يتضمن إشراف قطر ومصر على عودة النازحين من جنوب قطاع غزة إلى الشمال، مشيرة إلى أن الاتفاق يوضح أن الانسحاب من محور نتساريم سيكون على مراحل.
وأفادت المصادر أن «حماس» طلبت عبر الوسطاء أن يكون هناك تحديد للمساحة التي ستنسحب منها إسرائيل عبر جدول زمني، مبينة أن الجيش الإسرائيلي سينسحب خلال المرحلة الأولى من الاتفاق إلى حدود غزة بعمق 700 متر.
وأوضحت أن الإفراج خلال المرحلة الأولى من الاتفاق سيكون عن 33 أسيراً إسرائيلياً، في حين تفرج إسرائيل خلال المرحلة الأولى عن قرابة ألفي أسير، بينهم 250 من ذوي المؤبد، وقرابة ألف من المعتقلين بعد 7 أكتوبر العام الماضي.
وقالت المصادر إن إسرائيل ستسمح بسفر جرحى قطاع غزة للعلاج في الخارج خلال المرحلة الأولى، وقد وافقت على فتح معبر رفح بعد 7 أيام من بدء تطبيق المرحلة الأولى.