لم تحل العقود السبعة بين محمد سالم دخيل الله الزهراني ومعشوقته صحيفة «عكاظ»، فهي عضده الأيمن كما قال في تبني كثير من أفكاره، ومقالاته، ومطالباته، ولم تخذله يوماً منذ تعلّق قلبه بها مطلع الثمانينات، وظل وفياً لعشقه، من خلال الاقتناء اليومي، والاشتراك السنوي، والزيارة لمكتب الصحيفة للتواصل الحيوي وفتح حقائب الذكريات.
أبو سالم أبدى سعادته بما تطرحه «عكاظ» من مواضيع جرئية وفاعلة ومثمرة من خلال رصده ردود وتعليقات المسؤولين خصوصاً في صفحة صوت المواطن.
أبو سالم أبدى سعادته بما تطرحه «عكاظ» من مواضيع جرئية وفاعلة ومثمرة من خلال رصده ردود وتعليقات المسؤولين خصوصاً في صفحة صوت المواطن.