احتفلت مدرسة الرحمانية بمكة المكرمة بمرور 107 أعوام على تأسيسها الذي كان في 1330هـ.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي: «إن مدرسة الرحمانية الابتدائية مع مطلع السنة الهجرية وتزامنا مع ذكرى الاحتفال باليوم الوطني أتمت 107 أعوام من مسيرة العطاء والنماء، وشهدت أحداثا تاريخية تعليمية رسخت من خلالها أبرز المواقف التعليمية والتربوية التي كان لها الأثر التربوي في الميدان التعليمي، كما أنها تعد شاهدا عبر التاريخ ونموذجا تعليميا تقتدي به مدارس تعليم المملكة».
من جهته، قال مدير المدرسة من عام 1417هـ وحتى 1425هـ خالد محمد الحسيني: «وافقت الرحمانية وزارة المعارف على اعتبارها أقدم مدرسة حكومية في المملكة، وعملت على مدى سنواتها الطويلة في خدمة التربية والتعليم، وقدمت للمجتمع رجالا في شتى وظائف وأعمال الحياة من الوزراء وكبار المسؤولين، إذ أسسها محمد حسين خياط»، مشيرا إلى أن المصادر التاريخية ذكرت أن الملك عبدالعزيز -يرحمه الله- زار المدرسة.
وأضاف الحسيني أن من أبرز طلابها محمد سرور الصبان، عبدالله عريف، أحمد جمال، صالح جمال، عبدالله الساسي، أحمد عطار، أحمد السباعي، حسن آل الشيخ، عبدالله عبدالغني خياط، عبدالعزيز الرفاعي، عبدالباري صالح بوقري، الدكتور جميل خوقير، عبدالملك ملا، الدكتور محسون جلال، اللواء جميل الميمان، عبدالله بخش، الدكتور عبدالحليم رضوي، الدكتور عصام قدس، عبدالله الجفري، الدكتور عبدالرحمن طه بخش، حامد مطاوع، نزار مدني، حسن أشعري، الدكتور عبدالملك بن دهيش، الدكتور عبداللطيف بن دهيش، الدكتور خالد نحاس، رفقي الطيب، الدكتور غازي مدني، الدكتور محمد سعيد فارسي، سليمان توفيق، توفيق إبراهيم توفيق، عبدالعزيز الميمان، المهندس عمر قاضي، الدكتور سعود سجيني، أمين عقيل، فاروق وإسماعيل سجيني، مصطفى دعجاني، الدكتور عدنان وزان، محمد سعيد طيب، عبدالله أبو السمح، عبدالرزاق حمزة، إحسان طيب الدكتور سامي برهمين، عيسى عنقاوي، عبدالله حبابي، عبدالكريم جمال، فيصل عراقي ومصطفى وإبراهيم زقزوق.
وقال المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي: «إن مدرسة الرحمانية الابتدائية مع مطلع السنة الهجرية وتزامنا مع ذكرى الاحتفال باليوم الوطني أتمت 107 أعوام من مسيرة العطاء والنماء، وشهدت أحداثا تاريخية تعليمية رسخت من خلالها أبرز المواقف التعليمية والتربوية التي كان لها الأثر التربوي في الميدان التعليمي، كما أنها تعد شاهدا عبر التاريخ ونموذجا تعليميا تقتدي به مدارس تعليم المملكة».
من جهته، قال مدير المدرسة من عام 1417هـ وحتى 1425هـ خالد محمد الحسيني: «وافقت الرحمانية وزارة المعارف على اعتبارها أقدم مدرسة حكومية في المملكة، وعملت على مدى سنواتها الطويلة في خدمة التربية والتعليم، وقدمت للمجتمع رجالا في شتى وظائف وأعمال الحياة من الوزراء وكبار المسؤولين، إذ أسسها محمد حسين خياط»، مشيرا إلى أن المصادر التاريخية ذكرت أن الملك عبدالعزيز -يرحمه الله- زار المدرسة.
وأضاف الحسيني أن من أبرز طلابها محمد سرور الصبان، عبدالله عريف، أحمد جمال، صالح جمال، عبدالله الساسي، أحمد عطار، أحمد السباعي، حسن آل الشيخ، عبدالله عبدالغني خياط، عبدالعزيز الرفاعي، عبدالباري صالح بوقري، الدكتور جميل خوقير، عبدالملك ملا، الدكتور محسون جلال، اللواء جميل الميمان، عبدالله بخش، الدكتور عبدالحليم رضوي، الدكتور عصام قدس، عبدالله الجفري، الدكتور عبدالرحمن طه بخش، حامد مطاوع، نزار مدني، حسن أشعري، الدكتور عبدالملك بن دهيش، الدكتور عبداللطيف بن دهيش، الدكتور خالد نحاس، رفقي الطيب، الدكتور غازي مدني، الدكتور محمد سعيد فارسي، سليمان توفيق، توفيق إبراهيم توفيق، عبدالعزيز الميمان، المهندس عمر قاضي، الدكتور سعود سجيني، أمين عقيل، فاروق وإسماعيل سجيني، مصطفى دعجاني، الدكتور عدنان وزان، محمد سعيد طيب، عبدالله أبو السمح، عبدالرزاق حمزة، إحسان طيب الدكتور سامي برهمين، عيسى عنقاوي، عبدالله حبابي، عبدالكريم جمال، فيصل عراقي ومصطفى وإبراهيم زقزوق.