يتمسك إبراهيم سمران القرعاني بكثير من الأمل في أن يحصل ابنه حمد (16 عاما) على العلاج من تداعيات حادثة السير التي تعرض لها قبل ثلاث سنوات، تسببت بإصابة في الفقرة الثالثة من الرقبة، نتجت عنها التواء في الأطراف الأربعة، مع تضخم في العمود الفقري، وبات الشاب حمد طريح الفراش لا يقوى على الحركة.
وأوضح القرعاني أنه نقل ابنه إلى العديد من المستشفيات المتخصصة في المملكة دون أن يطرأ على حالته أي تحسن، مشيرا إلى أن الأطباء أجمعوا على أن حالة ابنه تحتاج لتقنيات طبية حديثة ومتطورة، قبل أن يدخل الـ 20 من العمر.
وذكر القرعاني أن حالة حمد تتدهور يوما بعد آخر، وبات يعاني من مشكلة في القصبة الهوائية، ويجد صعوبة في طرق تغذيته، لافتا إلى أن الأشعة المقطعية كشفت وجود كدمات في مناطق متعددة من الدماغ ساهمت في تشنج الأطراف العلوية والسفلية.
ويناشد القرعاني الجهات المختصة التدخل لعلاج ابنه في إحدى الدول المتقدمة، لافتا إلى أنه يجد صعوبة في تدبير شؤون أسرته، في ظل حصوله على راتب تقاعدي من شرطة ضباء لا يزيد على ثلاثة آلاف ريال.
وأوضح القرعاني أنه نقل ابنه إلى العديد من المستشفيات المتخصصة في المملكة دون أن يطرأ على حالته أي تحسن، مشيرا إلى أن الأطباء أجمعوا على أن حالة ابنه تحتاج لتقنيات طبية حديثة ومتطورة، قبل أن يدخل الـ 20 من العمر.
وذكر القرعاني أن حالة حمد تتدهور يوما بعد آخر، وبات يعاني من مشكلة في القصبة الهوائية، ويجد صعوبة في طرق تغذيته، لافتا إلى أن الأشعة المقطعية كشفت وجود كدمات في مناطق متعددة من الدماغ ساهمت في تشنج الأطراف العلوية والسفلية.
ويناشد القرعاني الجهات المختصة التدخل لعلاج ابنه في إحدى الدول المتقدمة، لافتا إلى أنه يجد صعوبة في تدبير شؤون أسرته، في ظل حصوله على راتب تقاعدي من شرطة ضباء لا يزيد على ثلاثة آلاف ريال.