تعيش «أم عماد» حياة يشوبها القلق والترقب والخوف، خشية أن يقبض عليها في أية لحظة وتودع السجن، ولم تتخيل أن يصل بها الحـال إلى هذا الحد، بعد أن وجدت نفسها خلال فترة وجيزة محاطة بالديون.
وتواجه وضعاً مأسوياً بعد وفاة رب الأسرة مخلفاً وراءه زوجة وسبعة أبناء وبنات يسكنون في منزل بالإيجار، وهم مهددون بالطرد لعدم وفائهم بمستحقات المؤجر.
وتقول: «لم أعد قادرة على البقاء أسيرة جدران المنزل، إذ إن الديون تثقل كاهلي وتزيد الأعباء والضغوط علي، والظروف المعيشية تكالبت علينا».
وما زالت أم عماد تتمسك ببصيص من الأمل، لتعود البسمة لمحيا أيتامها وإنقاذها من السجن.
وتواجه وضعاً مأسوياً بعد وفاة رب الأسرة مخلفاً وراءه زوجة وسبعة أبناء وبنات يسكنون في منزل بالإيجار، وهم مهددون بالطرد لعدم وفائهم بمستحقات المؤجر.
وتقول: «لم أعد قادرة على البقاء أسيرة جدران المنزل، إذ إن الديون تثقل كاهلي وتزيد الأعباء والضغوط علي، والظروف المعيشية تكالبت علينا».
وما زالت أم عماد تتمسك ببصيص من الأمل، لتعود البسمة لمحيا أيتامها وإنقاذها من السجن.