تواجه أماني القحطاني ابنة الـ 14 ربيعا، خطر التسمم، ويحدق بها الموت من كل حدب وصوب، بعد أن أنهكت جرعات الغسيل الكلوي قواها وأفقدتها حيويتها.
ويعيش والدها الكفيف محمد القحطاني، حالة نفسية سيئة مع الآلام التي تقاسيها، في ظل عدم وجود بارقة أمل في علاجها، خصوصا أنها تخضع للغسيل ثلاث مرات أسبوعيا في مركز الكلى بالجفالي التابع لمستشفى خميس مشيط، وتحتاج لعملية زراعة كلية.
وقال القحطاني لـ«عكاظ»: «إن كل ما يحتاجه هو إيجاد متبرع لابنته التي تدرس في الصف السادس الابتدائي، للتخفيف من معاناتها التي باتت تلازمها في كل وقت، فضلا عن ذلك فهي تعاني الأمرين ما بين تنقلها من المدرسة وذهابها لمركز غسيل الكلى يوما بعد يوما».
ويعيش والدها الكفيف محمد القحطاني، حالة نفسية سيئة مع الآلام التي تقاسيها، في ظل عدم وجود بارقة أمل في علاجها، خصوصا أنها تخضع للغسيل ثلاث مرات أسبوعيا في مركز الكلى بالجفالي التابع لمستشفى خميس مشيط، وتحتاج لعملية زراعة كلية.
وقال القحطاني لـ«عكاظ»: «إن كل ما يحتاجه هو إيجاد متبرع لابنته التي تدرس في الصف السادس الابتدائي، للتخفيف من معاناتها التي باتت تلازمها في كل وقت، فضلا عن ذلك فهي تعاني الأمرين ما بين تنقلها من المدرسة وذهابها لمركز غسيل الكلى يوما بعد يوما».