التقى عدد من خريجي ابتدائية أحد في حي الواسطة بجدة، معلميهم الذين درّسوهم قبل ثلاثة عقود، في لقاء جميل، سادته روح الحب والوفاء.
واستذكر الخريجون الذين تبوأوا مناصب مرموقة في المجتمع، فضل معلميهم عليهم، والأساليب التربوية التي انتهجوها في تدريسهم آنذاك، مشيرين إلى أن لها الفضل فيما وصلوا إليه من مستويات عالية على الصعيد الخلقي والمهني.
وأفاد التربوي حسين علوي أنه عمل مع زملائه الذين تخرجوا من ابتدائية أحد قبل 30 عاما، مدة ثلاثة أشهر، للترتيب للقاء، مستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة مثل الواتساب والفيسبوك في تتبع زملائهم ومعلميهم، حتى تمكنوا من الوصول لأكبر عدد منهم.
واستذكر الخريجون الذين تبوأوا مناصب مرموقة في المجتمع، فضل معلميهم عليهم، والأساليب التربوية التي انتهجوها في تدريسهم آنذاك، مشيرين إلى أن لها الفضل فيما وصلوا إليه من مستويات عالية على الصعيد الخلقي والمهني.
وأفاد التربوي حسين علوي أنه عمل مع زملائه الذين تخرجوا من ابتدائية أحد قبل 30 عاما، مدة ثلاثة أشهر، للترتيب للقاء، مستخدمين وسائل التواصل الاجتماعي الحديثة مثل الواتساب والفيسبوك في تتبع زملائهم ومعلميهم، حتى تمكنوا من الوصول لأكبر عدد منهم.