خرجت الطفلة (غالية) إلى الدنيا مصابة بفشل كلوي أنهك قواها وأفقدها حيويتها وسلبها طفولتها الغضة. أم الصغيرة التي لا يتجاوز عمرها عشرة أعوام، تعيش في قلق مستمر إزاء تدهور حالة (غالية) الصحية، غير أن إيمانها بقضاء الله وقدره يزيد من عزيمتها وإصرارها على إنهاء معاناة طفلتها وزراعة كلية.
تقول الأم: «ابنتي مصابة بفشل كلوي مزمن حسب التقارير الطبية الصادرة، أفقدها القدرة على الحركة، وحرمها من مجاراة أقرانها في المأكل والملبس وباتت مطوقة بقيود المرض، لا تنفك عن أنبوبة الغسيل». وأضافت الأم المكلومة التي تعاني من مرض سكري الدم، أنه ليس لديها دخل سوى راتبها، خصوصا أنها منفصلة عن زوجها وتسكن في منزل والدتها الطاعنة بالسن في تبوك وتعول خمسة أفراد. وتابعت وهي تكفكف دموعها: «تزداد معاناة صغيرتي يوما بعد يوم وتحتاج إلى زراعة كلية»، وتتمنى أن تجد متبرعاً ينقذ ابنتها من الموت.
تقول الأم: «ابنتي مصابة بفشل كلوي مزمن حسب التقارير الطبية الصادرة، أفقدها القدرة على الحركة، وحرمها من مجاراة أقرانها في المأكل والملبس وباتت مطوقة بقيود المرض، لا تنفك عن أنبوبة الغسيل». وأضافت الأم المكلومة التي تعاني من مرض سكري الدم، أنه ليس لديها دخل سوى راتبها، خصوصا أنها منفصلة عن زوجها وتسكن في منزل والدتها الطاعنة بالسن في تبوك وتعول خمسة أفراد. وتابعت وهي تكفكف دموعها: «تزداد معاناة صغيرتي يوما بعد يوم وتحتاج إلى زراعة كلية»، وتتمنى أن تجد متبرعاً ينقذ ابنتها من الموت.