يتجرع أحمد عبدالله علي عسيري، مرارة الألم والحزن منذ 20 عاما، بعد إصابته بأورام سرطانية وتعطل كليته اليسرى، وأخيرا مرض الهيموفيليا.
وقال عسيري (51 عاما): «بدأت مسلسلا طويلا مع الأورام منذ عقدين من الزمن، واستمررت على العلاج بالكيماوي سنوات طويلة، على إثرها أُحلت للتقاعد من عملي نتيجة وضعي الصحي، ومن ثم توقفت كليتي اليسرى عن العمل، وأصيبت بحصى داخل الكلية اليمنى التي تحتاج إلى جراحة».
وأضاف أنه لا يستطيع إجراء أي تدخل جراحي لخطورة مرض الهيموفيليا على صحته، «واخشى أن تتعطل كليتي نتيجة وجود الحصى فيها، إضافة الى عودة الأورام إلى ذراعي اليمنى».
ويعيش عسيري في قلق مستمر إزاء تدهور حالته الصحية، وما زال يتمسك بكثير من التفاؤل والأمل للخروج من معاناته، بوقوف أهل الخير معه للعلاج خارج المملكة.
وقال عسيري (51 عاما): «بدأت مسلسلا طويلا مع الأورام منذ عقدين من الزمن، واستمررت على العلاج بالكيماوي سنوات طويلة، على إثرها أُحلت للتقاعد من عملي نتيجة وضعي الصحي، ومن ثم توقفت كليتي اليسرى عن العمل، وأصيبت بحصى داخل الكلية اليمنى التي تحتاج إلى جراحة».
وأضاف أنه لا يستطيع إجراء أي تدخل جراحي لخطورة مرض الهيموفيليا على صحته، «واخشى أن تتعطل كليتي نتيجة وجود الحصى فيها، إضافة الى عودة الأورام إلى ذراعي اليمنى».
ويعيش عسيري في قلق مستمر إزاء تدهور حالته الصحية، وما زال يتمسك بكثير من التفاؤل والأمل للخروج من معاناته، بوقوف أهل الخير معه للعلاج خارج المملكة.