تسببت 39 ألف ريال في احتجاز طفل خديج داخل حضانة أحد المستشفيات الخاصة في خميس مشيط، بعد أن عجزت أسرته عن سدادها.
وروى والده أحمد عواد مصطفى، الذي يقيم في المملكة منذ أعوام، تفاصيل القصة التي بدأت منذ قدوم زوجته بتأشيرة زيارة، حين داهمتها آلام المخاض في الشهر السابع، واضطر للذهاب بها إلى المستشفى الخاص، وتم إجراء العملية ودفع تكاليفها، إلا أن الإدارة أصرت على بقاء الطفل لديهم كونه خديجا، وبعد مرور ثلاثة أشهر، فوجئ بأن صغيره محتجز حتى يسدد 235 ألف ريال قيمة حضانة الطفل. وأضاف أحمد أنه استطاع جمع 10.000 ريال من قيمة الفاتورة، فيما تبرع فاعل خير بـ186 ألفا، وتبقى من مبلغ الفاتورة 39 ألف ريال.
وروى والده أحمد عواد مصطفى، الذي يقيم في المملكة منذ أعوام، تفاصيل القصة التي بدأت منذ قدوم زوجته بتأشيرة زيارة، حين داهمتها آلام المخاض في الشهر السابع، واضطر للذهاب بها إلى المستشفى الخاص، وتم إجراء العملية ودفع تكاليفها، إلا أن الإدارة أصرت على بقاء الطفل لديهم كونه خديجا، وبعد مرور ثلاثة أشهر، فوجئ بأن صغيره محتجز حتى يسدد 235 ألف ريال قيمة حضانة الطفل. وأضاف أحمد أنه استطاع جمع 10.000 ريال من قيمة الفاتورة، فيما تبرع فاعل خير بـ186 ألفا، وتبقى من مبلغ الفاتورة 39 ألف ريال.