تحدى الطفل سعود العنزي الإعاقة المتمثلة في بتر قدميه وضمور في أصابع اليدين منذ الولادة، وأصبح لاعبا ماهرا لكرة القدم في نادي النصر، ونال بإصراره وعزيمته لقب سفير المسؤولية الاجتماعية للندوة العلمية (الرياضة مسؤولية الجميع) والتي أقيمت في مركز الملك عبدالعزيز للحوار والوطني.
ولم يكتف العنزي بقهر الإعاقة عمليا، فالبطل شارك بقصائد شعرية مؤثرة لتحدي المعوقات التي تعترض ذوي الاحتياجات الخاصة، حصلت على إعجاب كل من استمع إليها.
وحرص على الالتحاق بالأعمال التطوعية، وحصل على عضوية كثير من الفرق التطوعية، ومن الألقاب التي يعتز بها حصوله على لقب سفير عدم التعصب الرياضي.
ولم يكتف العنزي بقهر الإعاقة عمليا، فالبطل شارك بقصائد شعرية مؤثرة لتحدي المعوقات التي تعترض ذوي الاحتياجات الخاصة، حصلت على إعجاب كل من استمع إليها.
وحرص على الالتحاق بالأعمال التطوعية، وحصل على عضوية كثير من الفرق التطوعية، ومن الألقاب التي يعتز بها حصوله على لقب سفير عدم التعصب الرياضي.