rashidokaz@
جسد الشاب محمد السلوة موقفا رائعا في الإيثار والتضحية والإنسانية، حين تبرع بكليته لمريضة لا يعرفها، مبتغيا الأجر والمثوبة من الله تعالى.
وأفاد السلوة وهو من منسوبي الحرس الوطني في حائل، أنه كان ينوي التبرع لمسنة ترقد في أحد مستشفيات الرياض، إلا أنه فوجئ بأنها بحاجة لـ«كبد»، مشيرا إلى أنه دخل في صفحته في «توتير» وجد شابا يبحث لشقيقته عن متبرع. وأوضح أنه حين استمع إلى شرح شقيقها، قرر وبكل قناعة إجراء التحليل في مدينة الأمير سلطان الطبية، مبينا أن الفحوصات أثبتت مطابقة الأنسجة بينهما، وخضع لعملية نقل كليته إلى المريضة حصة عبدالله الزهراني بنجاح، سائلا الله أن يمن عليها بالشفاء العاجل.
جسد الشاب محمد السلوة موقفا رائعا في الإيثار والتضحية والإنسانية، حين تبرع بكليته لمريضة لا يعرفها، مبتغيا الأجر والمثوبة من الله تعالى.
وأفاد السلوة وهو من منسوبي الحرس الوطني في حائل، أنه كان ينوي التبرع لمسنة ترقد في أحد مستشفيات الرياض، إلا أنه فوجئ بأنها بحاجة لـ«كبد»، مشيرا إلى أنه دخل في صفحته في «توتير» وجد شابا يبحث لشقيقته عن متبرع. وأوضح أنه حين استمع إلى شرح شقيقها، قرر وبكل قناعة إجراء التحليل في مدينة الأمير سلطان الطبية، مبينا أن الفحوصات أثبتت مطابقة الأنسجة بينهما، وخضع لعملية نقل كليته إلى المريضة حصة عبدالله الزهراني بنجاح، سائلا الله أن يمن عليها بالشفاء العاجل.