khaldalblahdi @
ترفض أفنان حسن أحمد بريك العمري الاستسلام لمرض السرطان الذي أصابها في المخ والمخيخ والنخاع الشوكي، فالشابة التي أكملت 21 عاما من العمر تمارس حياتها بطريقة طبيعية كالأصحاء وربما أفضل رغم آلام المرض الذي داهم جسدها منذ سنين عدة، فهي تنتقل من مقر إقامتها في الخبر لإكمال دراستها الجامعية في قسم الإعلان في الأحساء.
وتلقت أفنان العلاج من مرض السرطان في مجمع الملك فهد الطبي بالظهران ومدينة الأمير سلطان الطبية بالرياض، وتقرر لها العلاج في خارج البلاد، إلا أن قرار علاجها لم يدخل حيز التنفيذ. وذكر والدها أن أفنان تتغلب على المرض بالإقبال على الحياة، رغم أن السرطان ينتشر في دماغها يوما بعد آخر، رافضة الاستسلام له، متسلحة بقوة إيمانها وإرادتها القوية. وقال: «ابنتي تكابر وتحاول إخفاء مرضها والظهور بقوة أمام زميلاتها والمجتمع من حولها، رغم أن السرطان ينخر في رأسها من الداخل»، متمنيا أن تجد ابنته العلاج في أحد المراكز المتخصصة في داخل الوطن أو خارجه، وتمارس حياتها بطريقة طبيعية.
ترفض أفنان حسن أحمد بريك العمري الاستسلام لمرض السرطان الذي أصابها في المخ والمخيخ والنخاع الشوكي، فالشابة التي أكملت 21 عاما من العمر تمارس حياتها بطريقة طبيعية كالأصحاء وربما أفضل رغم آلام المرض الذي داهم جسدها منذ سنين عدة، فهي تنتقل من مقر إقامتها في الخبر لإكمال دراستها الجامعية في قسم الإعلان في الأحساء.
وتلقت أفنان العلاج من مرض السرطان في مجمع الملك فهد الطبي بالظهران ومدينة الأمير سلطان الطبية بالرياض، وتقرر لها العلاج في خارج البلاد، إلا أن قرار علاجها لم يدخل حيز التنفيذ. وذكر والدها أن أفنان تتغلب على المرض بالإقبال على الحياة، رغم أن السرطان ينتشر في دماغها يوما بعد آخر، رافضة الاستسلام له، متسلحة بقوة إيمانها وإرادتها القوية. وقال: «ابنتي تكابر وتحاول إخفاء مرضها والظهور بقوة أمام زميلاتها والمجتمع من حولها، رغم أن السرطان ينخر في رأسها من الداخل»، متمنيا أن تجد ابنته العلاج في أحد المراكز المتخصصة في داخل الوطن أو خارجه، وتمارس حياتها بطريقة طبيعية.