ناقشت ديوانية الراجحي الثقافية معنى الرشد، إذ أوضح عبدالرحمن الراجحي أنه يعني الصلاح ووجه الحقيقة وحسن التصرف ووضع الأمور في مواضعها، فإذا هيأ الله للإنسان أسباب الرشد، فقد هيأ له أسباب النجاح والفلاح في الدنيا.
وأضاف الراجحى «جاء استخدام الرشد في مقابل السفه، بمعنى حسن التصرف والتدبير في مقابل خفة الرأي وضعف التدبير، وذلك هو مفاد المقابلة ضمن الحديث عن رعاية شـؤون الأيتـام، فقبل امتلاك الرشد يكون الإنسان ضعيف الرأي غير ناضج التصرف، وهو ما يعّبر عنه بالسفه، فإذا تجاوز هذه الحالة أطلق عليه راشد».
وأضاف الراجحى «جاء استخدام الرشد في مقابل السفه، بمعنى حسن التصرف والتدبير في مقابل خفة الرأي وضعف التدبير، وذلك هو مفاد المقابلة ضمن الحديث عن رعاية شـؤون الأيتـام، فقبل امتلاك الرشد يكون الإنسان ضعيف الرأي غير ناضج التصرف، وهو ما يعّبر عنه بالسفه، فإذا تجاوز هذه الحالة أطلق عليه راشد».