6912568214
4377946771
507209388IMG_6579
امرأة تحضر الخبز لإفطار الزوار.
.. وآخرى تعرض الطعام الشعبي. (عكاظ)
استعاد أهالي حائل أمس، جزءا من حياة البادية التي عاشها الآباء والأجداد في القدم، بتناولهم فطورا شعبيا، ضمن فعاليات مهرجان الصحراء العاشر في السوق الشعبية في منتزة المغواة، الذي شهد أكثر من 16 فعالية متنوعة.
وحظيت فعالية الإفطار الشعبي في الساحة الخارجية إقبالا كثيفا من الزوار، بعد أن وزعت اللجنة المنظمة للمهرجان أكثر من 50 جلسة عائلية شعبية تقدم من خلالها مجموعة من الأسر المنتجة ما لذ وطاب من المأكولات الشعبية، والمشروبات الساخنة يومياً.
وأوضح المتحدث باسم المهرجان ماجد الجبرين أن جلسات الساحة الخارجية اكتظت بالزوار بعد أن بدأت بائعات السوق الشعبية العمل من بعد صلاة الفجر مباشرة، لافتاً إلى أنهم سخّروا الخدمات كافة للزوار في سبيل قضاء أجمل الأوقات بالمهرجان.
وأشار الجبرين إلى أن فعاليات السوق الشعبية تلقى إقبالاً كبيراً، لما فيها من استرجاع لذكريات «الحائليين» القدامى، والابتعاد عن صخب وأضواء المدينة، حيث كانت الكثير من الأسر الحائلية تعيش في بيوت الشعر بالصحراء، مبينا أن الأطفال عاشوا أوقاتا ممتعة في الفعاليات.
وذكر الجبرين أن حصيلة مبيعات السوق الشعبية من وجبة الإفطار فقط، تجاوزت ثلاثة آلاف ريال في اليوم عبر 65 منفذ بيع للأسر المنتجة، مشيرا إلى أن وجبات الإفطار المقدمة كانت منوعة بين الكبدة والفول، والفلافل والرغفان والحنيني، والمقشوش وغيرها.
وحظيت فعالية الإفطار الشعبي في الساحة الخارجية إقبالا كثيفا من الزوار، بعد أن وزعت اللجنة المنظمة للمهرجان أكثر من 50 جلسة عائلية شعبية تقدم من خلالها مجموعة من الأسر المنتجة ما لذ وطاب من المأكولات الشعبية، والمشروبات الساخنة يومياً.
وأوضح المتحدث باسم المهرجان ماجد الجبرين أن جلسات الساحة الخارجية اكتظت بالزوار بعد أن بدأت بائعات السوق الشعبية العمل من بعد صلاة الفجر مباشرة، لافتاً إلى أنهم سخّروا الخدمات كافة للزوار في سبيل قضاء أجمل الأوقات بالمهرجان.
وأشار الجبرين إلى أن فعاليات السوق الشعبية تلقى إقبالاً كبيراً، لما فيها من استرجاع لذكريات «الحائليين» القدامى، والابتعاد عن صخب وأضواء المدينة، حيث كانت الكثير من الأسر الحائلية تعيش في بيوت الشعر بالصحراء، مبينا أن الأطفال عاشوا أوقاتا ممتعة في الفعاليات.
وذكر الجبرين أن حصيلة مبيعات السوق الشعبية من وجبة الإفطار فقط، تجاوزت ثلاثة آلاف ريال في اليوم عبر 65 منفذ بيع للأسر المنتجة، مشيرا إلى أن وجبات الإفطار المقدمة كانت منوعة بين الكبدة والفول، والفلافل والرغفان والحنيني، والمقشوش وغيرها.