أكد الاختصاصي النفسي أسعد النمر أن الصمت الاختياري يبدأ لدى الأطفال بعمر قبل المدرسة 2 -5 سنوات، لكنه يكتشف عادة بعد الخامسة، وعقب دخول المدرسة وربما بعمر الخامسة أو قبلها قليلا بعد دخول الروضة، كما أن شيوعه على المستوى العام يصل إلى 2%.
وقال خلال ندوة عنوانها «الصمت الاختياري: أساليب للعلاج وفق برنامج Angela McHolm وآخرون» نظمتها مجموعة أصدقاء تعزيز الصحة النفسية بالقطيف أخيرا: إن الصمت الاختياري نوع من الرهاب المحدد، يظهر بصورة خوف مبالغ فيه في مواقف محددة أو بوجود شيء محدد وأشخاص محددين، كما أنه يُعد طريقة للتكييف والتعبير عن القلق الاجتماعي، لافتا إلى ندرة الدراسات حول الصمت الاختياري، فضلا عن كون البحوث حول الصمت الاختياري غير واسعة.
وأوضح أن صمت الطالب خلال الشهر الأول في المدرسة لا يعني أنه يعاني من الصمت الاختياري، لافتا إلى ضرورة التفريق بين مستوى الخجل والعناد للطفل ومستوى الحديث في البيت، كونها مؤشرات يجب الأخذ بها عند تشخيص الحالة.
وقال خلال ندوة عنوانها «الصمت الاختياري: أساليب للعلاج وفق برنامج Angela McHolm وآخرون» نظمتها مجموعة أصدقاء تعزيز الصحة النفسية بالقطيف أخيرا: إن الصمت الاختياري نوع من الرهاب المحدد، يظهر بصورة خوف مبالغ فيه في مواقف محددة أو بوجود شيء محدد وأشخاص محددين، كما أنه يُعد طريقة للتكييف والتعبير عن القلق الاجتماعي، لافتا إلى ندرة الدراسات حول الصمت الاختياري، فضلا عن كون البحوث حول الصمت الاختياري غير واسعة.
وأوضح أن صمت الطالب خلال الشهر الأول في المدرسة لا يعني أنه يعاني من الصمت الاختياري، لافتا إلى ضرورة التفريق بين مستوى الخجل والعناد للطفل ومستوى الحديث في البيت، كونها مؤشرات يجب الأخذ بها عند تشخيص الحالة.