أنهى الرحالة السعودي ناصر القحطاني رحلته الخليجية ضمن مشروعه السير مشياً على الأقدام إلى عواصم دول مجلس التعاون الخليجي أخيرا، برعاية الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
واستغرقت الرحلة شهرين، بدأت من مقر إمارة المنطقة الشرقية مروراً بدول الكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة ثم سلطنة عمان، قبل أن يختتم رحلته في مقر الأمانة العامة لمجلس دول التعاون لدول الخليج العربية بالعاصمة السعودية الرياض.
وأوضح الرحالة ناصر القحطاني أن هدفه من الرحلة الرياضية السياحية زيارة أبرز معالم الدول السياحية والتاريخية والالتقاء بأفراد المجتمع لتعريفهم برحلته وأهدافها ونشر ثقافة المشي في المجتمعات الخليجية، لافتا إلى أنه قطع في الرحلة مسافة 1900 كيلومتر إلى عواصم الدول الخليجية الست، بمعدل 50 إلى 80 كيلومترا يومياً، والبرنامج الرياضي 57 فترة صباحية ومسائية بمعدل 28.5 يوم.
ورفع الرحالة ناصر القحطاني الذي بدأ عقده السابع، خلال رحلاته لدول الخليج شعارات «واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا» بهدف لحمة وتوحيد دول المجلس وعدم الاختلاف، وأيضاً علم المملكة، بجانب شعار «لا تترك أثر» بغرض توعية المجتمع بضرورة المحافظة على البيئة بشكل عام، والمناطق السياحية بشكل خاص، في دول الخليج.
واستغرقت الرحلة شهرين، بدأت من مقر إمارة المنطقة الشرقية مروراً بدول الكويت والبحرين وقطر والإمارات العربية المتحدة ثم سلطنة عمان، قبل أن يختتم رحلته في مقر الأمانة العامة لمجلس دول التعاون لدول الخليج العربية بالعاصمة السعودية الرياض.
وأوضح الرحالة ناصر القحطاني أن هدفه من الرحلة الرياضية السياحية زيارة أبرز معالم الدول السياحية والتاريخية والالتقاء بأفراد المجتمع لتعريفهم برحلته وأهدافها ونشر ثقافة المشي في المجتمعات الخليجية، لافتا إلى أنه قطع في الرحلة مسافة 1900 كيلومتر إلى عواصم الدول الخليجية الست، بمعدل 50 إلى 80 كيلومترا يومياً، والبرنامج الرياضي 57 فترة صباحية ومسائية بمعدل 28.5 يوم.
ورفع الرحالة ناصر القحطاني الذي بدأ عقده السابع، خلال رحلاته لدول الخليج شعارات «واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا» بهدف لحمة وتوحيد دول المجلس وعدم الاختلاف، وأيضاً علم المملكة، بجانب شعار «لا تترك أثر» بغرض توعية المجتمع بضرورة المحافظة على البيئة بشكل عام، والمناطق السياحية بشكل خاص، في دول الخليج.