Abdulaziz010100@
واسى والد الشهيد موسى بن دخيل المهرمس الشراري وعدد من أفراد أسرته، ذوي الشهيد فهد بن قاعد الخضع الرويلي.
وكان في استقبال أسرة الشراري لدى وصولهم منزل الرويلي في هديب بالجوف، والد الشهيد قاعد بن مكاتل الرويلي وأشقاء الشهيد وعدد من أفراد الأسرة. وقال الشراري في زيارته:«دائما ما نفخر بجنودنا البواسل أمثال الابنين الشهيدين فهد الرويلي وموسى الشراري، اللذين استشهدا دفاعًا عن دينهما ووطنهما»، لافتا إلى أنهم يهنئون أنفسهم وأسرة الشهيد وجماعته على هذه الشهادة والمفخرة التي أتت نتيجة الذود عن الدين والوطن، مؤكدًا أن دماء الأبطال هي الحصن الحصين لحماية أرض الوطن الغالي، وهي ما ستخلدها سجلات التاريخ. من جانبه، عبر والد الشهيد الرويلي عن بالغ شكره وتقديره لأسرة المهرمس ولقبيلة الشرارات العزيزة في مواساتهم الكريمة والغالية في ابنه، مؤكدا أن حضورهم للعزاء له عظيم الأثر في تخفيف مصابهم، سائلاً الله عز وجلّ أن يجزيهم خير الجزاء. وبيّن الرويلي أن استشهاد ابنه فهد ذودًا ودفاعًا عن وطنه هو أقل ما يقدم لهذا الوطن المعطاء ولولاة أمرنا حفظهم الله، داعيًا العلي القدير أن يحفظ هذا الوطن من الفتن والشرور وأن ينصره على من يريدون به الكيد والمكر، ويديم أمنه وأمانه. من جهته، أكد شيخ عشيرة الفرجة من قبيلة الرولة الشيخ شايش بن ناصر الخضع أن البادرة غير مستغربة وتنم عن تلاحم الشعب والقيادة وهي دليل على التواصل واللحمة الوطنية عن اعتزازه بأن أحد أبناء القبيلة الذي استشهد إثر تعرضه لإطلاق نار من أيدي الغدر وهو يؤدي عمله للحفاظ على الأمن في بلدة الجش قرب مدخل مستشفى القطيف المركزي.
واسى والد الشهيد موسى بن دخيل المهرمس الشراري وعدد من أفراد أسرته، ذوي الشهيد فهد بن قاعد الخضع الرويلي.
وكان في استقبال أسرة الشراري لدى وصولهم منزل الرويلي في هديب بالجوف، والد الشهيد قاعد بن مكاتل الرويلي وأشقاء الشهيد وعدد من أفراد الأسرة. وقال الشراري في زيارته:«دائما ما نفخر بجنودنا البواسل أمثال الابنين الشهيدين فهد الرويلي وموسى الشراري، اللذين استشهدا دفاعًا عن دينهما ووطنهما»، لافتا إلى أنهم يهنئون أنفسهم وأسرة الشهيد وجماعته على هذه الشهادة والمفخرة التي أتت نتيجة الذود عن الدين والوطن، مؤكدًا أن دماء الأبطال هي الحصن الحصين لحماية أرض الوطن الغالي، وهي ما ستخلدها سجلات التاريخ. من جانبه، عبر والد الشهيد الرويلي عن بالغ شكره وتقديره لأسرة المهرمس ولقبيلة الشرارات العزيزة في مواساتهم الكريمة والغالية في ابنه، مؤكدا أن حضورهم للعزاء له عظيم الأثر في تخفيف مصابهم، سائلاً الله عز وجلّ أن يجزيهم خير الجزاء. وبيّن الرويلي أن استشهاد ابنه فهد ذودًا ودفاعًا عن وطنه هو أقل ما يقدم لهذا الوطن المعطاء ولولاة أمرنا حفظهم الله، داعيًا العلي القدير أن يحفظ هذا الوطن من الفتن والشرور وأن ينصره على من يريدون به الكيد والمكر، ويديم أمنه وأمانه. من جهته، أكد شيخ عشيرة الفرجة من قبيلة الرولة الشيخ شايش بن ناصر الخضع أن البادرة غير مستغربة وتنم عن تلاحم الشعب والقيادة وهي دليل على التواصل واللحمة الوطنية عن اعتزازه بأن أحد أبناء القبيلة الذي استشهد إثر تعرضه لإطلاق نار من أيدي الغدر وهو يؤدي عمله للحفاظ على الأمن في بلدة الجش قرب مدخل مستشفى القطيف المركزي.