nade5522@
ضرب مواطن من تبوك أروع الأمثلة في العفو والتسامح، حين أعلن عن تنازله عن حقه في القصاص من خادمة إندونيسية قتلت طفلته ذات الأحد عشر شهرا قبل سبعة أعوام، وذلك دون مقابل مادي، في وقت بلغت فيها المساومات على العفو وطلب الديات أرقاما فلكية، وأوضح لـ «عكاظ» المواطن غالب بن ناصر البلوي أنه رفض جميع الوساطات التي قدمت له من قبل السفارة الإندونيسية سابقا لأجل التنازل، ومحاولات البعض دفع الدية مقابل ذلك، ليتنازل فقط لوجه الله تعالى على حد تعبيره، مؤكدا أنه سجل تنازله في المحكمة العامة في تبوك، قبل صدور «حكم حقه الخاص». وتعود تفاصيل القضية قبل سبعة أعوام، عندما قامت الخادمة بضرب طفلته على رأسها وخنقها حتى وفاتها.
ضرب مواطن من تبوك أروع الأمثلة في العفو والتسامح، حين أعلن عن تنازله عن حقه في القصاص من خادمة إندونيسية قتلت طفلته ذات الأحد عشر شهرا قبل سبعة أعوام، وذلك دون مقابل مادي، في وقت بلغت فيها المساومات على العفو وطلب الديات أرقاما فلكية، وأوضح لـ «عكاظ» المواطن غالب بن ناصر البلوي أنه رفض جميع الوساطات التي قدمت له من قبل السفارة الإندونيسية سابقا لأجل التنازل، ومحاولات البعض دفع الدية مقابل ذلك، ليتنازل فقط لوجه الله تعالى على حد تعبيره، مؤكدا أنه سجل تنازله في المحكمة العامة في تبوك، قبل صدور «حكم حقه الخاص». وتعود تفاصيل القضية قبل سبعة أعوام، عندما قامت الخادمة بضرب طفلته على رأسها وخنقها حتى وفاتها.