okaz_online@
اختتمت فعاليات مهرجان الليلة الفلسطينية في نسخته الأولى، بحضور قنصل عام دولة فلسطين بالمملكة السفير محمود الأسدي، مساء السبت الماضي، إذ زار المحلات والأركان المنتشرة على مسار بازار المهرجان، وشاهد الحرف اليدوية، والأكلات الشعبية، والملبوسات الفلسطينية التراثية المميزة.
وتفقد الأسدي الفعاليات الترفيهية التي أدرجتها اللجنة المنظمة ضمن فعاليات المهرجان، التي دمجت التاريخ والتراث الفلسطيني بالحاضر، لتعريف الجيل الجديد بالقضية الفلسطينية. كما ألقى كلمة بهذه المناسبة، فيما شارك عدد من الحضور بكلماتهم وقصائدهم، منهم: الشاعر إبراهيم فرحات، وخطاب أبو سعدة، والدكتور محمد الحداد، ومحمود أبوشاب، وحسن البرديني، وسلامة بدير، وعبدالله الجاروشة، ما ألقى الضوء على حجم العلاقات السعودية الفلسطينية المتميزة، وأظهر قوة الدعم السعودي للقضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس حتى اليوم، ناهيك عما يجده أبناء الجالية الفلسطينية في المملكة من رعاية واهتمام على المستويين الرسمي والشعبي. فيما عبر الأسدي عن امتنانه للحكومة السعودية الرشيدة، لاحتضانها أبناء الجالية الفلسطينية، ودعمها للقضية على الأصعدة كافة.
كما أتاحت الأناشيد والأغنيات والأهازيج والدبكة الشعبية الفلسطينية، الفرصة لزائري المهرجان الذي نظمته القنصلية الفلسطينية بالتعاون مع أبناء الجالية، لاستذكار أصالة الماضي، واسترجاع ذكريات الأيام التي عاشها الآباء والأجداد، فيما أشاد الحضور الكثيف بالليلة الفلسطينية الرائعة التي أقيمت في أحد المراكز التسويقية بجدة.
اختتمت فعاليات مهرجان الليلة الفلسطينية في نسخته الأولى، بحضور قنصل عام دولة فلسطين بالمملكة السفير محمود الأسدي، مساء السبت الماضي، إذ زار المحلات والأركان المنتشرة على مسار بازار المهرجان، وشاهد الحرف اليدوية، والأكلات الشعبية، والملبوسات الفلسطينية التراثية المميزة.
وتفقد الأسدي الفعاليات الترفيهية التي أدرجتها اللجنة المنظمة ضمن فعاليات المهرجان، التي دمجت التاريخ والتراث الفلسطيني بالحاضر، لتعريف الجيل الجديد بالقضية الفلسطينية. كما ألقى كلمة بهذه المناسبة، فيما شارك عدد من الحضور بكلماتهم وقصائدهم، منهم: الشاعر إبراهيم فرحات، وخطاب أبو سعدة، والدكتور محمد الحداد، ومحمود أبوشاب، وحسن البرديني، وسلامة بدير، وعبدالله الجاروشة، ما ألقى الضوء على حجم العلاقات السعودية الفلسطينية المتميزة، وأظهر قوة الدعم السعودي للقضية الفلسطينية منذ عهد المؤسس حتى اليوم، ناهيك عما يجده أبناء الجالية الفلسطينية في المملكة من رعاية واهتمام على المستويين الرسمي والشعبي. فيما عبر الأسدي عن امتنانه للحكومة السعودية الرشيدة، لاحتضانها أبناء الجالية الفلسطينية، ودعمها للقضية على الأصعدة كافة.
كما أتاحت الأناشيد والأغنيات والأهازيج والدبكة الشعبية الفلسطينية، الفرصة لزائري المهرجان الذي نظمته القنصلية الفلسطينية بالتعاون مع أبناء الجالية، لاستذكار أصالة الماضي، واسترجاع ذكريات الأيام التي عاشها الآباء والأجداد، فيما أشاد الحضور الكثيف بالليلة الفلسطينية الرائعة التي أقيمت في أحد المراكز التسويقية بجدة.