alansari_ahmed@
استعاد أهالي ينبع أمس، حياة الآباء والأجداد، عبر برنامج الحدرة، ضمن فعاليات ماراثون سابك التراثي، وهو عبارة عن قافلة من الجمال تحمل الزاد والمؤونة من ينبع النخل إلى البحر، قاطعين 50 كيلومترا.
وكرم محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم، الفائزين في الماراثون بالجائزة الكبرى وهي سيارة كانت من نصيب علي سعيد الشهراني الذي حقق المركز الأول، وحل ثانيا عثمان محمد وجاء ثالثا عبدالرحمن عبدالله.
وعبر مدير أعلى الاتصال والإعلام بسابك محمد الذهبي عن سعادته بنجاح الفعاليات، وقال: «ما شاهدناه من انطباعات في عيون المشاركين والجماهير يكفينا لنستشعر أهمية ما تحقق ونعد بالمزيد في جميع المناسبات فينبع تستحق أكثر».
وجدد أمين مجلس التنمية السياحية سامر العنيني عزمهم للمضي قدما في كل ما من شأنه تنشيط السياحة بمحافظة ينبع وإحياء تراث الآباء والأجداد لتعريف الأجيال الجديدة وضيوف المحافظة بالإرث الإنساني المهم، مشيرا إلى رصدهم لكل ما تم في هذه الفعالية للتقييم والتقويم وتقديم الأفضل لأهالي ينبع وزوارها.
وذكر أن اللجنة المنظمة نجحت في تنظيم ختام تراثي بامتياز تمثل في قوافل الإبل والخيل التي كانت أحد معالم حفلة الختام، إضافة إلى الجلسة العربية التي حلت مكان الكراسي المعتادة في ختام الحفلة.
استعاد أهالي ينبع أمس، حياة الآباء والأجداد، عبر برنامج الحدرة، ضمن فعاليات ماراثون سابك التراثي، وهو عبارة عن قافلة من الجمال تحمل الزاد والمؤونة من ينبع النخل إلى البحر، قاطعين 50 كيلومترا.
وكرم محافظ ينبع المهندس مساعد بن يحيى السليم، الفائزين في الماراثون بالجائزة الكبرى وهي سيارة كانت من نصيب علي سعيد الشهراني الذي حقق المركز الأول، وحل ثانيا عثمان محمد وجاء ثالثا عبدالرحمن عبدالله.
وعبر مدير أعلى الاتصال والإعلام بسابك محمد الذهبي عن سعادته بنجاح الفعاليات، وقال: «ما شاهدناه من انطباعات في عيون المشاركين والجماهير يكفينا لنستشعر أهمية ما تحقق ونعد بالمزيد في جميع المناسبات فينبع تستحق أكثر».
وجدد أمين مجلس التنمية السياحية سامر العنيني عزمهم للمضي قدما في كل ما من شأنه تنشيط السياحة بمحافظة ينبع وإحياء تراث الآباء والأجداد لتعريف الأجيال الجديدة وضيوف المحافظة بالإرث الإنساني المهم، مشيرا إلى رصدهم لكل ما تم في هذه الفعالية للتقييم والتقويم وتقديم الأفضل لأهالي ينبع وزوارها.
وذكر أن اللجنة المنظمة نجحت في تنظيم ختام تراثي بامتياز تمثل في قوافل الإبل والخيل التي كانت أحد معالم حفلة الختام، إضافة إلى الجلسة العربية التي حلت مكان الكراسي المعتادة في ختام الحفلة.