ناقشت ديوانية الراجحي الثقافية، موضوع «آفة اللسان»، إذ استهل الحديث في الديوانية عبد الرحمن الراجحى، موضحا أمر النبي لنا بالصمت، إلا إذا كان الكلام خيرا، لقوله تعالى (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضاة الله فسوف نؤتيه أجراً عظيماً)، ولقوله صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فليقل خيرا أو ليصمت).
وأضاف: «الإنسان يزرع بقوله وعمله الحسنات والسيئات ثم يحصد يوم القيامة ما رزع، فمن زرع خيراً من قول أو عمل حصد الكرامة، ومن زرع شراً من قول أو عمل حصد الندامة».
وأجمع المشاركون في الديوانية على أن الناس لا يكبون على مناخرهم في النار إلا من حصائد ألسنتهم، وحصائد الألسنة هنا هي جزاء الكلام المحرم وعقوباته من المولى عز وجل مصداقا لقوله تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)، مؤكدين أن من الآفات؛ الفحش، السب واللعن، وبذاءة اللسان، وكل هذا مذموم ومنهي عنه.
وأضاف: «الإنسان يزرع بقوله وعمله الحسنات والسيئات ثم يحصد يوم القيامة ما رزع، فمن زرع خيراً من قول أو عمل حصد الكرامة، ومن زرع شراً من قول أو عمل حصد الندامة».
وأجمع المشاركون في الديوانية على أن الناس لا يكبون على مناخرهم في النار إلا من حصائد ألسنتهم، وحصائد الألسنة هنا هي جزاء الكلام المحرم وعقوباته من المولى عز وجل مصداقا لقوله تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)، مؤكدين أن من الآفات؛ الفحش، السب واللعن، وبذاءة اللسان، وكل هذا مذموم ومنهي عنه.