صورتان للزميلين بينهما 22 عاما.
صورتان للزملاء بينهما 30 عاما
لعبت وسائل التواصل الاجتماعي دورا محوريا في جمع نخبة من موظفي الحرس الوطني ووزارة الصحة، بعد أن فرقتهم ظروف الحياة العملية منذ تخرجهم من المعهد الصحي في جدة قبل 28 عاما.
واشتعلت فكرة للقاء في عام 2014، حين اقترح الزميلان فهد الزهراني، وسالم القرني، في الواتساب، بعقد لقاء يجمع زملاءهم الخريجين الذين تفرقوا بين الحرس الوطني ووزارة الصحة، وسرعان ماتفاعل معه من منسوبي الحرس الوطنى، جمعان محمد الزهراني وحسين مرعي السيد ومحمد سويد الزهراني و عبدالله الحارثي وحامد الصاعدي، ووجهت الدعوة لحضور وليمة العشاء التي لباها عدد منهم، وفوجئ الكثيرون بتغير أشكال زملائهم عن الماضي، وبالكاد تعارفوا سويا.
وذكر جمعان الزهراني أن اللقاء كان دافئا ومفعما بالمشاعر الأخوية الصادقة، واستدعاء ذكريات الزمن الجميل، مقدما شكره للزميلين فهد الزهراني وسالم القرني الذين وقفا وراء الدعوة.
واتفق الحضور على عقد لقاء دوري يجمعهم، مع البحث عن الزملاء المتبقين، سائلين الله أن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء، وينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي.
واشتعلت فكرة للقاء في عام 2014، حين اقترح الزميلان فهد الزهراني، وسالم القرني، في الواتساب، بعقد لقاء يجمع زملاءهم الخريجين الذين تفرقوا بين الحرس الوطني ووزارة الصحة، وسرعان ماتفاعل معه من منسوبي الحرس الوطنى، جمعان محمد الزهراني وحسين مرعي السيد ومحمد سويد الزهراني و عبدالله الحارثي وحامد الصاعدي، ووجهت الدعوة لحضور وليمة العشاء التي لباها عدد منهم، وفوجئ الكثيرون بتغير أشكال زملائهم عن الماضي، وبالكاد تعارفوا سويا.
وذكر جمعان الزهراني أن اللقاء كان دافئا ومفعما بالمشاعر الأخوية الصادقة، واستدعاء ذكريات الزمن الجميل، مقدما شكره للزميلين فهد الزهراني وسالم القرني الذين وقفا وراء الدعوة.
واتفق الحضور على عقد لقاء دوري يجمعهم، مع البحث عن الزملاء المتبقين، سائلين الله أن يديم على الوطن نعمة الأمن والرخاء، وينصر جنودنا البواسل في الحد الجنوبي.