dobahi@
كشف تحدي «آيتكس ماليزيا 2017» دقة «المهندسين الصغار» من الطلاب السعوديين في استخدام التكنولوجيا والتقنية الحديثة لإصلاح عيوب «الروبوتات»، إذ لفتت مشاركة سماء سامي سجيني وأنس محمد كمال في المعرض انتباه لجنة التحكيم والزوار، وظهرت مهاراتهما بتحويل مشاركتهما إلى «ورشة هندسية» تحت سقف المعرض الذي احتضن 24 دولة. وفازت سجيني بالميدالية الفضية في المعرض الذي أقيم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمشروعها «روبوت سداسي الأرجل يعمل بتقنية النانو واط». وذكرت سجيني الطالبة في مدارس دار التربية الحديثة في جدة لـ«عكاظ» أن عدم كفاءة حركة وسرعة المحركات في الروبوتات سداسية الأرجل تسبب لها خسائر في مسابقات كثيرة للروبوت التي شاركت فيها، مشيرة إلى أن حركة الروبوت غير المتوازنة دائما ما تكون وراء الخسارة، ما دفعها لتصميم ابتكار يعالج المشكلة. وقالت: «نجحت في تعديل حركة الروبوت، وزادت كفاءته، وبالتالي ستتعدد استخداماته في قطاعات مختلفة، منها النقل في المصانع، والتعليم، واللعب، وغيرها. بينما نال الطالب أنس محمد كمال من تعليم ينبع الميدالية البرونزية عن مشروعه «عضلات البوليمرات الاصطناعية»، لافتا إلى أن الهدف الرئيسي من مشروعه معالجة الوزن الثقيل للإنسان الآلي. وأوضح أن حل هذه المشكلة يكون باختراع عضلات اصطناعية للإنسان الآلي باستخدام نوع من البوليمرات الموصلة للكهرباء، وبذلك نستطيع بخواص هذا النوع من البوليمرات تصنيع الإنسان الآلي بسعر مناسب، وبكفاءة عالية، ووزن أخف.
كشف تحدي «آيتكس ماليزيا 2017» دقة «المهندسين الصغار» من الطلاب السعوديين في استخدام التكنولوجيا والتقنية الحديثة لإصلاح عيوب «الروبوتات»، إذ لفتت مشاركة سماء سامي سجيني وأنس محمد كمال في المعرض انتباه لجنة التحكيم والزوار، وظهرت مهاراتهما بتحويل مشاركتهما إلى «ورشة هندسية» تحت سقف المعرض الذي احتضن 24 دولة. وفازت سجيني بالميدالية الفضية في المعرض الذي أقيم في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمشروعها «روبوت سداسي الأرجل يعمل بتقنية النانو واط». وذكرت سجيني الطالبة في مدارس دار التربية الحديثة في جدة لـ«عكاظ» أن عدم كفاءة حركة وسرعة المحركات في الروبوتات سداسية الأرجل تسبب لها خسائر في مسابقات كثيرة للروبوت التي شاركت فيها، مشيرة إلى أن حركة الروبوت غير المتوازنة دائما ما تكون وراء الخسارة، ما دفعها لتصميم ابتكار يعالج المشكلة. وقالت: «نجحت في تعديل حركة الروبوت، وزادت كفاءته، وبالتالي ستتعدد استخداماته في قطاعات مختلفة، منها النقل في المصانع، والتعليم، واللعب، وغيرها. بينما نال الطالب أنس محمد كمال من تعليم ينبع الميدالية البرونزية عن مشروعه «عضلات البوليمرات الاصطناعية»، لافتا إلى أن الهدف الرئيسي من مشروعه معالجة الوزن الثقيل للإنسان الآلي. وأوضح أن حل هذه المشكلة يكون باختراع عضلات اصطناعية للإنسان الآلي باستخدام نوع من البوليمرات الموصلة للكهرباء، وبذلك نستطيع بخواص هذا النوع من البوليمرات تصنيع الإنسان الآلي بسعر مناسب، وبكفاءة عالية، ووزن أخف.