al3mri90@
يواصل معلم التربية البدنية بابتدائية عُمير بن سعد بجدة محمد النعماني ركضه التربوي منذ ٤٠ عاما بهمة ونشاط منقطعة النظير، ما جعله يكسب ود ومحبة زملائه الذين عاصروه طوال خدمته الطويلة في ميدان التعليم.
ويحرص النعماني بداية كل عام دراسي على تخصيص برنامج لطلابه في مجال اللياقة البدنية، إذ يقوم بعمل اختبارات قياس اللياقة عند الطلاب، باعتبارها أحد المؤشرات المهمة على الصحة العامة للإنسان من خلال إجراء بعض الاختبارات وصولا لتقويم موضوعي لدرجة اللياقة بصفة عامة لتكون حافزا للاهتمام بممارسة الرياضة بصورة معتدلة.
وأوضح النعماني لـ«عكاظ» أنه عمل معلما للتربية البدنية في مدرسة الملك فيصل بجدة منذ عام 1400هـ بعد تخرجه آنذاك في معهد المعلمين، والتحق عام ١٤١٠ بكلية المعلمين بجدة، وحصل على البكالوريوس عام ١٤١٦، ليتم تعيينه بمدرسة عمير بن سعد الابتدائية بحي الصفا، ولايزال يعمل فيها.
وأشار إلى أنه يهدف من وراء تخصيص البرنامج إلى استثمار أوقات فراغ الطلاب بالنفع واﻛﺘﺴﺎبهم اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ.
يواصل معلم التربية البدنية بابتدائية عُمير بن سعد بجدة محمد النعماني ركضه التربوي منذ ٤٠ عاما بهمة ونشاط منقطعة النظير، ما جعله يكسب ود ومحبة زملائه الذين عاصروه طوال خدمته الطويلة في ميدان التعليم.
ويحرص النعماني بداية كل عام دراسي على تخصيص برنامج لطلابه في مجال اللياقة البدنية، إذ يقوم بعمل اختبارات قياس اللياقة عند الطلاب، باعتبارها أحد المؤشرات المهمة على الصحة العامة للإنسان من خلال إجراء بعض الاختبارات وصولا لتقويم موضوعي لدرجة اللياقة بصفة عامة لتكون حافزا للاهتمام بممارسة الرياضة بصورة معتدلة.
وأوضح النعماني لـ«عكاظ» أنه عمل معلما للتربية البدنية في مدرسة الملك فيصل بجدة منذ عام 1400هـ بعد تخرجه آنذاك في معهد المعلمين، والتحق عام ١٤١٠ بكلية المعلمين بجدة، وحصل على البكالوريوس عام ١٤١٦، ليتم تعيينه بمدرسة عمير بن سعد الابتدائية بحي الصفا، ولايزال يعمل فيها.
وأشار إلى أنه يهدف من وراء تخصيص البرنامج إلى استثمار أوقات فراغ الطلاب بالنفع واﻛﺘﺴﺎبهم اﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎت اﻟﺼﺤﻴﺔ اﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ.