احتفت شركة أرامكو السعودية بالدفعة الأخيرة من برنامج «شغف العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات» المكوَّنة من 300 طالبة، الذي عُقد في إحدى مدارس مدينة الخُبر. ويدعم البرنامج الذي أطلقته أرامكو السعودية في مدارس المملكة المعرفة ويُحفز الطلاب على اتخاذ مسارات وظيفية في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات، ويستهدف الشابات في بيئة أكاديمية. ويرعى قسم تطوير المرأة وتعزيز التنوع والانتماء في الموارد البشرية في أرامكو السعودية البرنامج بالتعاون مع وزارة التعليم.
ويدعم البرنامج احتياجات «رؤية المملكة 2030» عن طريق استقطاب الشابات إلى صفوف الموظفين، كما يهدف إلى تحفيز الشغف بمجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات والمعرفة بها، ويرعى تنمية موظفات المستقبل في أرامكو السعودية والمؤسسات الأخرى. وهو برنامج يقدم بعد انتهاء اليوم الدراسي لفتيات المرحلتين الابتدائية والمتوسطة في المدارس الحكومية والخاصة، ويقدِّم دورات لفترة تمتد إلى ستة أسابيع. ويحقق رسالته المتمثلة في زيادة عدد النساء في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات عن طريق تدريب المعلمين وتحفيز الطالبات من خلال التجارب العملية وإتاحة الفرصة لهن ليتواصلن مع قدوات من النساء اللاتي يعملن في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات ويُعرفن باسم «صديقات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات». وتفخر أرامكو السعودية بتكوينها صداقات مع 50 صديقة للعلوم والتقنية والهندسة والرياضيات يرسمن الطريق لأجيال المستقبل منذ بدايته.
ولم تقتصر فائدة البرنامج على الطالبات بل شملت المشرفات والمعلمات أيضا. وقالت مشرفة عملت على تدريس الصفوف من الرابع إلى السادس مبادئ البرمجة الأساسية غيداء الشهري: «لم ألحظ الفرق في شخصية الطالبات فقط بل أصبحن في نهاية البرنامج شغوفات بإثراء معارفهن بموضوعات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات. وأثر هذا البرنامج بي شخصيا كوني مشرفة، وحسّن من مقدرتي على تلبية احتياجات طالباتنا بشكل أفضل، كما أثرى خبرتي في إيصال المعلومات للطالبات من مختلف الفئات العمرية، وجعلني أكثر تقديرا للجهود التي تبذلها المعلمات لإيصال المعلومات إلى الطالبات».
وانتهت حفلة التخرج بتكريم قسم تطوير المرأة وتعزيز التنوُّع والانتماء ووزارة التعليم لجهود مختلف الجهات التي أدت دورا مهما في ضمان نجاح البرنامج.
ويدعم البرنامج احتياجات «رؤية المملكة 2030» عن طريق استقطاب الشابات إلى صفوف الموظفين، كما يهدف إلى تحفيز الشغف بمجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات والمعرفة بها، ويرعى تنمية موظفات المستقبل في أرامكو السعودية والمؤسسات الأخرى. وهو برنامج يقدم بعد انتهاء اليوم الدراسي لفتيات المرحلتين الابتدائية والمتوسطة في المدارس الحكومية والخاصة، ويقدِّم دورات لفترة تمتد إلى ستة أسابيع. ويحقق رسالته المتمثلة في زيادة عدد النساء في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات عن طريق تدريب المعلمين وتحفيز الطالبات من خلال التجارب العملية وإتاحة الفرصة لهن ليتواصلن مع قدوات من النساء اللاتي يعملن في مجالات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات ويُعرفن باسم «صديقات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات». وتفخر أرامكو السعودية بتكوينها صداقات مع 50 صديقة للعلوم والتقنية والهندسة والرياضيات يرسمن الطريق لأجيال المستقبل منذ بدايته.
ولم تقتصر فائدة البرنامج على الطالبات بل شملت المشرفات والمعلمات أيضا. وقالت مشرفة عملت على تدريس الصفوف من الرابع إلى السادس مبادئ البرمجة الأساسية غيداء الشهري: «لم ألحظ الفرق في شخصية الطالبات فقط بل أصبحن في نهاية البرنامج شغوفات بإثراء معارفهن بموضوعات العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات. وأثر هذا البرنامج بي شخصيا كوني مشرفة، وحسّن من مقدرتي على تلبية احتياجات طالباتنا بشكل أفضل، كما أثرى خبرتي في إيصال المعلومات للطالبات من مختلف الفئات العمرية، وجعلني أكثر تقديرا للجهود التي تبذلها المعلمات لإيصال المعلومات إلى الطالبات».
وانتهت حفلة التخرج بتكريم قسم تطوير المرأة وتعزيز التنوُّع والانتماء ووزارة التعليم لجهود مختلف الجهات التي أدت دورا مهما في ضمان نجاح البرنامج.