maryam9902@
أشادت الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين «نقاء» بتبني الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز مشروع «بيئات تعليم خالية من التدخين للطالبات في المملكة» الذي تعتزم الجمعية إطلاقه العام القادم.
وأكدت الجمعية أن مساهمة الأميرة حصة بنصف مليون ريال لدعم المشروع يؤكد حرصها وتفاعلها مع البرامج الاجتماعية والتوعوية التي تقدم للمجتمع السعودي وخصوصا السيدات.
ورأت الجمعية أن هذه المبادرة ستحفز سيدات المملكة للتعاطي مع قضية التدخين بشكل أكبر، منوهة بأهمية المبادرة والتفاعل غير المستغرب من الأميرة حصة بنت سلمان، وتوقعت «نقاء» أن يكون المشروع بداية تحول حقيقي للتوعية بمخاطر التدخين في المجتمع النسائي، حيث ظلت تحذر منظمة الصحة العالمية من مخاطر إقبال السيدات على التدخين، وترى المنظمة أن النساء يشكلن نحو 20% من مدخني العالم، وهن عرضة لأخطار التبغ مثل الرجال، إن لم يكن أكثر من ذلك.
وترى المنظمة أن النساء والرجال المدخنين على حد سواء عرضة للإصابة بالسرطان والأمراض القلبية والأمراض التنفسية، ويسبب التبغ أيضاً سرطانات إضافية نوعية للإناث ويعرض الحمل والصحة الإنجابية للخطر.
وأكدت المنظمة أن إعلانات التبغ تستهدف الفتيات على نحو متزايد، وتعبر اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية في ديباجتها عن قلقها حول خطر ازدياد استخدام التبغ بين النساء والفتيات.
ورأت «نقاء» أن مبادرة الأميرة حصة تأتي منسجمة مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات الاقتصادية، خصوصا أن هناك صلة بين مكافحة التبغ وتعزيز التنمية المستدامة، من خلال الحد من الضرر الصحي الناجم عن تعاطي التبغ، وكذلك النمو الاقتصادي والاجتماعي والحد من الإضرار بالبيئة.
وكانت الأميرة حصة بنت سلمان قد وافقت أخيرا على قبول العضوية الشرفية لجمعية «نقاء» إثر دعوة تلقتها من الجمعية.
أشادت الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين «نقاء» بتبني الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز مشروع «بيئات تعليم خالية من التدخين للطالبات في المملكة» الذي تعتزم الجمعية إطلاقه العام القادم.
وأكدت الجمعية أن مساهمة الأميرة حصة بنصف مليون ريال لدعم المشروع يؤكد حرصها وتفاعلها مع البرامج الاجتماعية والتوعوية التي تقدم للمجتمع السعودي وخصوصا السيدات.
ورأت الجمعية أن هذه المبادرة ستحفز سيدات المملكة للتعاطي مع قضية التدخين بشكل أكبر، منوهة بأهمية المبادرة والتفاعل غير المستغرب من الأميرة حصة بنت سلمان، وتوقعت «نقاء» أن يكون المشروع بداية تحول حقيقي للتوعية بمخاطر التدخين في المجتمع النسائي، حيث ظلت تحذر منظمة الصحة العالمية من مخاطر إقبال السيدات على التدخين، وترى المنظمة أن النساء يشكلن نحو 20% من مدخني العالم، وهن عرضة لأخطار التبغ مثل الرجال، إن لم يكن أكثر من ذلك.
وترى المنظمة أن النساء والرجال المدخنين على حد سواء عرضة للإصابة بالسرطان والأمراض القلبية والأمراض التنفسية، ويسبب التبغ أيضاً سرطانات إضافية نوعية للإناث ويعرض الحمل والصحة الإنجابية للخطر.
وأكدت المنظمة أن إعلانات التبغ تستهدف الفتيات على نحو متزايد، وتعبر اتفاقية منظمة الصحة العالمية الإطارية في ديباجتها عن قلقها حول خطر ازدياد استخدام التبغ بين النساء والفتيات.
ورأت «نقاء» أن مبادرة الأميرة حصة تأتي منسجمة مع رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى تحقيق التنمية المستدامة ومواجهة التحديات الاقتصادية، خصوصا أن هناك صلة بين مكافحة التبغ وتعزيز التنمية المستدامة، من خلال الحد من الضرر الصحي الناجم عن تعاطي التبغ، وكذلك النمو الاقتصادي والاجتماعي والحد من الإضرار بالبيئة.
وكانت الأميرة حصة بنت سلمان قد وافقت أخيرا على قبول العضوية الشرفية لجمعية «نقاء» إثر دعوة تلقتها من الجمعية.