shar131@
يقف ناصر عبدالقادر حائرا وهو يرى صغيره معتز يئن من الألم، إثر حادثة سير حولت حياته إلى «جحيم»، وألحقت به أضرارا بالغة بجانبه الأيمن وتعطلا تاما في حركة اليد اليمنى.
وأوضح ناصر الذي يقطن مع أسرة مكونة من 12 فردا في شقة بالإيجار، أن طفله معتز لا يستطيع التمتع بطفولته كباقي أقرانه، إضافة إلى أنه يجد صعوبة في الكتابة والحركة، مشيرا إلى أنه يقف عاجزا أمام تأمين تكاليف علاجه في مركز طبي متخصص لإعادة وتقييم وتأهيل حالته الصحية من جديد. وأكد أنه ما زال يتمسك ببصيص من الأمل في أن يسخر الله له من أهل الخير من يتكفل بعلاج صغيره.
يقف ناصر عبدالقادر حائرا وهو يرى صغيره معتز يئن من الألم، إثر حادثة سير حولت حياته إلى «جحيم»، وألحقت به أضرارا بالغة بجانبه الأيمن وتعطلا تاما في حركة اليد اليمنى.
وأوضح ناصر الذي يقطن مع أسرة مكونة من 12 فردا في شقة بالإيجار، أن طفله معتز لا يستطيع التمتع بطفولته كباقي أقرانه، إضافة إلى أنه يجد صعوبة في الكتابة والحركة، مشيرا إلى أنه يقف عاجزا أمام تأمين تكاليف علاجه في مركز طبي متخصص لإعادة وتقييم وتأهيل حالته الصحية من جديد. وأكد أنه ما زال يتمسك ببصيص من الأمل في أن يسخر الله له من أهل الخير من يتكفل بعلاج صغيره.