ahmed_jubaily@
ابتكرت عدد من الأسر طرقا وأساليب لجذب أطفالهم وترغيبهم في الصيام خلال شهر رمضان المبارك، ليعتادوا على ذلك مستقبلا، ومن أبرز تلك الوسائل ترغيب الصغار بالهدايا، التي توزعت بين مبالغ مالية وألعاب وأشرطة ألعاب إلكترونية، وفق رغبة كل طفل واختياره، فيما عملت بعض الأسر على تعويد صغارها تدريجيا بالصوم يوما والإفطار يوما آخر. وذكر محمد المباركي أنه غرس، في ابنه الذي يبلغ من العمر سبعة أعوام وشقيقته التي تصغره بعامين، المنافسة على الصيام وترغيبهما فيه، مشترطا عليهما أن من يصوم اليوم كاملا سيأخذ جائزة تكون من اختيار الطفل نفسه، موضحا أنه يجعل أطفاله يصومون يوما ويفطرون يوما ريثما يعتادون على الصيام.
وأشار أحمد الحدادي إلى أنه يحاول أن يعلم أطفاله الصوم، بالترغيب بالجوائز والهدايا التحفيزية من ألعاب وهدايا، وبعض المبالغ النقدية البسيطة، لافتا إلى أنه لا يضغط عليهم، وكل طفل حسب استطاعته. وأوضح أحمد عبدالله أن الأطفال في الساعات الأخيرة وقبل المغرب يحسون بالجوع الشديد، ولذلك فإنني أجعلهم يوزعون بعض الأطعمة على الجيران، ليكسروا الوقت لإكمال صيامهم، وفي بعض الأحيان آخذهم جولة بالسيارة لحين قرب الأذان. وبين الطفل أحمد الذي لم يتجاوز السابعة من العمر أنه لم يتمكن من إكمال صيام أول يوم، واضطر لشرب الماء قبيل أذان المغرب بلحظات، ما أفقده الجائزة من والده، وقال: «أما في باقي الأيام فتحملت واعتدت على الصيام وحصلت على أشرطة بلايستيشن من والدي».
ابتكرت عدد من الأسر طرقا وأساليب لجذب أطفالهم وترغيبهم في الصيام خلال شهر رمضان المبارك، ليعتادوا على ذلك مستقبلا، ومن أبرز تلك الوسائل ترغيب الصغار بالهدايا، التي توزعت بين مبالغ مالية وألعاب وأشرطة ألعاب إلكترونية، وفق رغبة كل طفل واختياره، فيما عملت بعض الأسر على تعويد صغارها تدريجيا بالصوم يوما والإفطار يوما آخر. وذكر محمد المباركي أنه غرس، في ابنه الذي يبلغ من العمر سبعة أعوام وشقيقته التي تصغره بعامين، المنافسة على الصيام وترغيبهما فيه، مشترطا عليهما أن من يصوم اليوم كاملا سيأخذ جائزة تكون من اختيار الطفل نفسه، موضحا أنه يجعل أطفاله يصومون يوما ويفطرون يوما ريثما يعتادون على الصيام.
وأشار أحمد الحدادي إلى أنه يحاول أن يعلم أطفاله الصوم، بالترغيب بالجوائز والهدايا التحفيزية من ألعاب وهدايا، وبعض المبالغ النقدية البسيطة، لافتا إلى أنه لا يضغط عليهم، وكل طفل حسب استطاعته. وأوضح أحمد عبدالله أن الأطفال في الساعات الأخيرة وقبل المغرب يحسون بالجوع الشديد، ولذلك فإنني أجعلهم يوزعون بعض الأطعمة على الجيران، ليكسروا الوقت لإكمال صيامهم، وفي بعض الأحيان آخذهم جولة بالسيارة لحين قرب الأذان. وبين الطفل أحمد الذي لم يتجاوز السابعة من العمر أنه لم يتمكن من إكمال صيام أول يوم، واضطر لشرب الماء قبيل أذان المغرب بلحظات، ما أفقده الجائزة من والده، وقال: «أما في باقي الأيام فتحملت واعتدت على الصيام وحصلت على أشرطة بلايستيشن من والدي».