نجحت فعالية «المعلم الأول» التي أقامتها اللجنة المنظمة لمهرجان أسوة بمدينة جدة، في إبراز ثماني محطات في سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام، من خلال عرض مرئي يقدم بتقنية 360 درجة داخل قبة تفاعلية، تنقل الزوار إلى الحقبة الزمنية التي علّم فيها الرسول الأمة ونقل الحياة من الجهل إلى النور.
وتجسد الخمس دقائق، وهي مدة العرض، محطات مهمة في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم والتي لها ارتباط بالعلم والتعلم، بدءا بولادته ومرورا بسفره إلى الشام وخلوته في غار حراء للتعبد والتفكر في مخلوقات الله، ثم مرحلة نزول الوحي عليه وأمره بالقراءة، وانتهاء بتأسيس قواعد العلم والمعرفة والترغيب فيهما من أجل حث الناس على الاستزادة من العلم.
يبدأ العرض التفاعلي بإبراز أهمية الأسوة الحسنة في حياة الإنسان، وانعكاسها بشكل إيجابي على شخصيته وتعاملاته من الناس، وأسوة المسلمين هو محمد عليه الصلاة والسلام وكذلك العلماء الذين وصلوا بعلومهم إلى السماء، بعد اقتدائهم بالنبي الكريم والامتثال بسيرته العطرة كمنهج حياة.
وتنقل الفعالية الزائر إلى ما قبل 1400 عام من خلال شاشة عملاقة تستعرض ولادته عليه الصلاة والسلام، وخروجه إلى الدنيا ليجد نفسه يتيما قد رحل المسؤول الأول عنه، فقام جده بتربيته وفرح به فرحا شديدا وأسماه محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم القرشي.
وتجسد الخمس دقائق، وهي مدة العرض، محطات مهمة في سيرة المصطفى صلى الله عليه وسلم والتي لها ارتباط بالعلم والتعلم، بدءا بولادته ومرورا بسفره إلى الشام وخلوته في غار حراء للتعبد والتفكر في مخلوقات الله، ثم مرحلة نزول الوحي عليه وأمره بالقراءة، وانتهاء بتأسيس قواعد العلم والمعرفة والترغيب فيهما من أجل حث الناس على الاستزادة من العلم.
يبدأ العرض التفاعلي بإبراز أهمية الأسوة الحسنة في حياة الإنسان، وانعكاسها بشكل إيجابي على شخصيته وتعاملاته من الناس، وأسوة المسلمين هو محمد عليه الصلاة والسلام وكذلك العلماء الذين وصلوا بعلومهم إلى السماء، بعد اقتدائهم بالنبي الكريم والامتثال بسيرته العطرة كمنهج حياة.
وتنقل الفعالية الزائر إلى ما قبل 1400 عام من خلال شاشة عملاقة تستعرض ولادته عليه الصلاة والسلام، وخروجه إلى الدنيا ليجد نفسه يتيما قد رحل المسؤول الأول عنه، فقام جده بتربيته وفرح به فرحا شديدا وأسماه محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب بن هاشم القرشي.