Ibrahimalaklobi@
لم يكن أمام المواطن مبارك الأكلبي وهو يرى ابنه «فارس» يولد بإعاقة في قدميه، سوى الاقتراض وتحمل الديون، عله أن يتدارك الأمر ويرى فلذة كبده يمشي سويا على أقدامه، فطرق أبواب عدد من المستشفيات الحكومية والخاصة في رحلات مستمرة منذ 7 سنوات.
ورغم أنها لم تقدم لابنه شئيا إلا أنها لم تغلق أمامه باب الأمل في إمكان تصحيح هذه التشوهات وعلاجها ولكن ذلك يحتاج إلى مستشفى متقدم.
ويأمل الأكلبي في علاج ابنه في إحدى المدن الطبية التابعة للحرس الوطني وكذلك مساعدته في قضاء الديون التي باتت تحاصره من كل الجهات، فقد كان يظن أن الديون ستكون حلا وستساعده في معالجة ولده لكنها تحولت إلى مشكلة أخرى وأصبح مهددا بالسجن لعدم قدرته على سدادها، مع ضعف حالته المادية وظروفه الصعبة.
لم يكن أمام المواطن مبارك الأكلبي وهو يرى ابنه «فارس» يولد بإعاقة في قدميه، سوى الاقتراض وتحمل الديون، عله أن يتدارك الأمر ويرى فلذة كبده يمشي سويا على أقدامه، فطرق أبواب عدد من المستشفيات الحكومية والخاصة في رحلات مستمرة منذ 7 سنوات.
ورغم أنها لم تقدم لابنه شئيا إلا أنها لم تغلق أمامه باب الأمل في إمكان تصحيح هذه التشوهات وعلاجها ولكن ذلك يحتاج إلى مستشفى متقدم.
ويأمل الأكلبي في علاج ابنه في إحدى المدن الطبية التابعة للحرس الوطني وكذلك مساعدته في قضاء الديون التي باتت تحاصره من كل الجهات، فقد كان يظن أن الديون ستكون حلا وستساعده في معالجة ولده لكنها تحولت إلى مشكلة أخرى وأصبح مهددا بالسجن لعدم قدرته على سدادها، مع ضعف حالته المادية وظروفه الصعبة.