TawfiqAlasmari@
تنافست مريم بنت عبدالله الهنيدي، وزميلتها الباكستانية رخصانة على حفظ القرآن الكريم في حياتهما، وغادرتا الدنيا في اليوم ذاته.
فمريم عانت من مرض السرطان لأكثر من 14 يوما، توفيت منذ يومين في مستشفى النور بمكة المكرمة، وحقّق الله أمنيتها التي كانت تدعو بها في صلواتها بأن يتوفّاها الله في أطهر البقاع وبأن يُصلّى عليها في الحرم المكي الشريف.
وغادرت مريم الدنيا بعد أن أتمت حفظ كتاب الله وهي معلمة رياضيات بابتدائية مدينة سلطان بأبها وأم لخمسة أطفال.
وذكر الحسن الهنيدي بأن صديقة شقيقته «مريم»، باكستانية الجنسية اسمها «رخصانة» والتي كانت تنافسها على المركز الأول في حفظ القرآن لسنوات، أُصيبت هي الأخرى بجلطة في الرأس وتوفيت في نفس اليوم، وقد صُلّي على «رخصانة» بعد العصر، وصُلّي على «مريم» بعد المغرب، ودُفنتا في مقبرة المعلاة بمكة، نسأل الله أن يتغمدهما بواسع رحمته.
تنافست مريم بنت عبدالله الهنيدي، وزميلتها الباكستانية رخصانة على حفظ القرآن الكريم في حياتهما، وغادرتا الدنيا في اليوم ذاته.
فمريم عانت من مرض السرطان لأكثر من 14 يوما، توفيت منذ يومين في مستشفى النور بمكة المكرمة، وحقّق الله أمنيتها التي كانت تدعو بها في صلواتها بأن يتوفّاها الله في أطهر البقاع وبأن يُصلّى عليها في الحرم المكي الشريف.
وغادرت مريم الدنيا بعد أن أتمت حفظ كتاب الله وهي معلمة رياضيات بابتدائية مدينة سلطان بأبها وأم لخمسة أطفال.
وذكر الحسن الهنيدي بأن صديقة شقيقته «مريم»، باكستانية الجنسية اسمها «رخصانة» والتي كانت تنافسها على المركز الأول في حفظ القرآن لسنوات، أُصيبت هي الأخرى بجلطة في الرأس وتوفيت في نفس اليوم، وقد صُلّي على «رخصانة» بعد العصر، وصُلّي على «مريم» بعد المغرب، ودُفنتا في مقبرة المعلاة بمكة، نسأل الله أن يتغمدهما بواسع رحمته.