AAALDANI@
قطع 64 عداء ما يزيد على أربعة آلاف كيلو متر في شهر رمضان الماضي، وذلك ضمن مبادرة #اجري_مع_أبوزيد، التي أطلقها العداء أحمد أبو زيد لتحفيز هواة رياضة الجري المنتمين لفريق مسافات المهتم بهذه الرياضة.
وبلغ العداؤون في الأسبوع الرابع من رمضان 30 عداء قطعوا نحو 850 كيلو مترا، فيما كان هدف هذه المبادرة الاستفادة من شهر رمضان في تخفيف الوزن وزيادة الكفاءة بالنسبة للعدائين المتمرسين، وتأكيد فكرة أن رمضان شهر النشاط والعمل لا الكسل والخمول.
وانطلقت المبادرة على طريقتين؛ الأولى جماعية بحيث يجري العداؤون بشكل جماعي في منطقة ما في مدينة جدة أو تكون بشكل فردي بشرط إدراج المسافة التي قطعها العداء في مجموعة «واتساب» الخاصة بفريق الجري، وكشف صاحب المبادرة أحمد أبو زيد، عن شهادات تقديرية ستقدم للثلاثة الأوائل الذين تميزوا خلال شهر رمضان، واعدا بإطلاق مبادرة أخرى في الأيام القادمة على غرار مبادرة رمضان.
وأكد أن المبادرة لا تعترف بعمر أو وزن معين وإنما هي متاحة للجميع، مشيرا إلى أن ضمن المشاركين في المبادرة من تجاوزوا العقد الستين ومع ذلك لم يمنعهم التقدم في العمر من مزاولة هذه الرياضة، وكذلك من تجاوزوا المائة كيلو في أوزانهم، الأمر الذي يخلق جوا من التحدي غير المحدود بعمر أو وزن معين ويطبق مقولة «الرياضة للجميع» بحذافيرها. يذكر أن العدائين ينتمون لفريق مسافات الذي يديره خالد يماني ويضم طلابا في التعليم العام والعالي وأطباء ومهندسين ومنتمين لقطاعات مختلفة، فيما حاز عدد منهم على مراكز متقدمة في سباقات ماضية، آخرها ماراثون جدة الذي نظمته جمعية البر أخيرا.
قطع 64 عداء ما يزيد على أربعة آلاف كيلو متر في شهر رمضان الماضي، وذلك ضمن مبادرة #اجري_مع_أبوزيد، التي أطلقها العداء أحمد أبو زيد لتحفيز هواة رياضة الجري المنتمين لفريق مسافات المهتم بهذه الرياضة.
وبلغ العداؤون في الأسبوع الرابع من رمضان 30 عداء قطعوا نحو 850 كيلو مترا، فيما كان هدف هذه المبادرة الاستفادة من شهر رمضان في تخفيف الوزن وزيادة الكفاءة بالنسبة للعدائين المتمرسين، وتأكيد فكرة أن رمضان شهر النشاط والعمل لا الكسل والخمول.
وانطلقت المبادرة على طريقتين؛ الأولى جماعية بحيث يجري العداؤون بشكل جماعي في منطقة ما في مدينة جدة أو تكون بشكل فردي بشرط إدراج المسافة التي قطعها العداء في مجموعة «واتساب» الخاصة بفريق الجري، وكشف صاحب المبادرة أحمد أبو زيد، عن شهادات تقديرية ستقدم للثلاثة الأوائل الذين تميزوا خلال شهر رمضان، واعدا بإطلاق مبادرة أخرى في الأيام القادمة على غرار مبادرة رمضان.
وأكد أن المبادرة لا تعترف بعمر أو وزن معين وإنما هي متاحة للجميع، مشيرا إلى أن ضمن المشاركين في المبادرة من تجاوزوا العقد الستين ومع ذلك لم يمنعهم التقدم في العمر من مزاولة هذه الرياضة، وكذلك من تجاوزوا المائة كيلو في أوزانهم، الأمر الذي يخلق جوا من التحدي غير المحدود بعمر أو وزن معين ويطبق مقولة «الرياضة للجميع» بحذافيرها. يذكر أن العدائين ينتمون لفريق مسافات الذي يديره خالد يماني ويضم طلابا في التعليم العام والعالي وأطباء ومهندسين ومنتمين لقطاعات مختلفة، فيما حاز عدد منهم على مراكز متقدمة في سباقات ماضية، آخرها ماراثون جدة الذي نظمته جمعية البر أخيرا.