أكدت أسرة المصاب بالحد الجنوبي زايد بن علي الغامدي، الذي بترت يده اليسرى إثر تعرضه لطلقة نارية أثناء مواجهة أعداء الوطن، اعتزازهم وفخرهم بابنهم المصاب في ميدان الشرف والعزة للذود عن الوطن ومقدساته وشعبه وقيادته، مشددين على أن جميع أبنائهم فداء لهذا الوطن المعطاء.
جاء ذلك خلال زيارة وكيل إمارة الباحة الدكتور حامد الشمري، المصاب زايد الغامدي بمنزله بقرية ليف في محافظة العقيق، بتوجيهات أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود للاطمئنان على صحته، سائلاً الله تعالى أن يمنّ عليه بالصحة والشفاء العاجل.
وقال الشمري: «الشكر والتقدير لكل من دافع عن تراب هذا الوطن، إن البطل زايد وما أصابه يُعتبر وسَام شرَف له ولأسرته ولنا جميعاً، فهو وجميع زملائه في حدود الوطن يرسمون البطولات ويدحرون الأعداء وكل من تسول له نفسه الاقتراب من حدود بلادنا».
من جانبه، أعرب البطل الغامدي عن شكره لأمير المنطقة، ووكيل الإمارة على زيارته له والاطمئنان على صحته، مؤكداً أنه على أتم الاستعداد للرجوع إلى الميدان ولتصدي للحوثيين والقيام بدوره المناط به لحفظ حدود وطننا الغالي وهو واجب علينا جميعاً، عادًا إصاباته وسام شرفٍ يعتز به.
وتحدث زايد عن إصابته إذ كان يتمركز مع زملائه في مواقعهم أثناء مواجهة أعداء الوطن، مضيفاً أن إصابته في اليد اليسرى التي تسببت في بترها إثر تعرضه لطلقة نارية، وتم تقديم كافة الخدمات الطبية له وحالته الصحية في تحسن مستمر، مؤكداً أنه اشتاق للعودة لجبهة القتال بجانب زملائه رجال الأمن البواسل المرابطين على الحدود، وختم حديثه قائلاً: في الحدود رجال تفيض بداخلهم الوطنية والحماس والعزيمة واجتماع الكلمة من أجل هدف واحد خدمة الدين ثم الملك والوطن.
جاء ذلك خلال زيارة وكيل إمارة الباحة الدكتور حامد الشمري، المصاب زايد الغامدي بمنزله بقرية ليف في محافظة العقيق، بتوجيهات أمير المنطقة الأمير الدكتور حسام بن سعود للاطمئنان على صحته، سائلاً الله تعالى أن يمنّ عليه بالصحة والشفاء العاجل.
وقال الشمري: «الشكر والتقدير لكل من دافع عن تراب هذا الوطن، إن البطل زايد وما أصابه يُعتبر وسَام شرَف له ولأسرته ولنا جميعاً، فهو وجميع زملائه في حدود الوطن يرسمون البطولات ويدحرون الأعداء وكل من تسول له نفسه الاقتراب من حدود بلادنا».
من جانبه، أعرب البطل الغامدي عن شكره لأمير المنطقة، ووكيل الإمارة على زيارته له والاطمئنان على صحته، مؤكداً أنه على أتم الاستعداد للرجوع إلى الميدان ولتصدي للحوثيين والقيام بدوره المناط به لحفظ حدود وطننا الغالي وهو واجب علينا جميعاً، عادًا إصاباته وسام شرفٍ يعتز به.
وتحدث زايد عن إصابته إذ كان يتمركز مع زملائه في مواقعهم أثناء مواجهة أعداء الوطن، مضيفاً أن إصابته في اليد اليسرى التي تسببت في بترها إثر تعرضه لطلقة نارية، وتم تقديم كافة الخدمات الطبية له وحالته الصحية في تحسن مستمر، مؤكداً أنه اشتاق للعودة لجبهة القتال بجانب زملائه رجال الأمن البواسل المرابطين على الحدود، وختم حديثه قائلاً: في الحدود رجال تفيض بداخلهم الوطنية والحماس والعزيمة واجتماع الكلمة من أجل هدف واحد خدمة الدين ثم الملك والوطن.