تحرك المواطن عطيف حمود غالب دعاك، للتقدم بشكوى إلى وزارة الصحة، ضد أربعة مستشفيات في منطقة جازان، بدعوى رفضها استقبال زوجته التي كانت تعاني من آلام المخاض، بحجة عدم توافر سرير شاغر، ما دفعها إلى الولادة في أحد ممرات مستشفى الملك فهد في ظروف صعبة -على حد قوله-.
وذكر دعاك لـ«عكاظ» أن زوجته والجنين عاشا معاناة قاسية، مشيرا إلى أنه ذهب بزوجته حين اقتربت ساعة ولادتها إلى مستشفى ضمد، ومستشفى أبو عريش العام ومستشفى الأمير محمد بن ناصر ومستشفى الملك فهد، مؤكدا أن تلك المرافق الصحية، التي أنشأتها الدولة من أجل المواطن، رفضت استقبال زوجته.
وأفاد بأنه حين كان يتنقل بزوجته في سيارته بين تلك المستشفيات، تدهورت صحتها، واضطر إلى دخول مستشفى الملك فهد بجازان، مبينا أن إدارته رفضت استقبال زوجته رغم حالتها المتدهورة، واضطرت إلى وضع حملها في أحد ممرات المستشفى.
وشكا دعاك من سوء تعامل إدارات تلك المستشفيات معه، لافتا إلى أنه يعتزم التقدم بشكوى إلى وزارة الصحة لإنصافه، ووضع حد لتلك التجاوزات، خصوصا أنها كانت ستكلفه حياة زوجته وطفله، مستغربا عدم توافر سيارات إسعاف في تلك المرافق، رغم ما تخصصه الدولة من ميزانيات لها.
وحين تواصلت «عكاظ» مع المتحدث باسم الشؤون الصحية في جازان نبيل غاوي، لم تحصل منه على رد، حتى إعداد هذا التقرير.
وذكر دعاك لـ«عكاظ» أن زوجته والجنين عاشا معاناة قاسية، مشيرا إلى أنه ذهب بزوجته حين اقتربت ساعة ولادتها إلى مستشفى ضمد، ومستشفى أبو عريش العام ومستشفى الأمير محمد بن ناصر ومستشفى الملك فهد، مؤكدا أن تلك المرافق الصحية، التي أنشأتها الدولة من أجل المواطن، رفضت استقبال زوجته.
وأفاد بأنه حين كان يتنقل بزوجته في سيارته بين تلك المستشفيات، تدهورت صحتها، واضطر إلى دخول مستشفى الملك فهد بجازان، مبينا أن إدارته رفضت استقبال زوجته رغم حالتها المتدهورة، واضطرت إلى وضع حملها في أحد ممرات المستشفى.
وشكا دعاك من سوء تعامل إدارات تلك المستشفيات معه، لافتا إلى أنه يعتزم التقدم بشكوى إلى وزارة الصحة لإنصافه، ووضع حد لتلك التجاوزات، خصوصا أنها كانت ستكلفه حياة زوجته وطفله، مستغربا عدم توافر سيارات إسعاف في تلك المرافق، رغم ما تخصصه الدولة من ميزانيات لها.
وحين تواصلت «عكاظ» مع المتحدث باسم الشؤون الصحية في جازان نبيل غاوي، لم تحصل منه على رد، حتى إعداد هذا التقرير.