انضم 60 خريجا من جامعة الملك خالد لقافلة التطوع في العمل القضائي بعد أن أكملوا 200 ساعة تضمنت التدريب القانوني، والإداري، والشرعي، على يد قضاة وأكاديميين وقانونيين وشملت الدورات المكثفة ورش عمل في القوانين والتشريعات وأنظمة القضاء.
وأكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد آل دعجم أهمية الالتحاق بمبادرات التطوع التي تقدم لخدمة المحتاجين، من خلال معونتهم قضائيا في محاكم الأحوال الشخصية والمحاكم العمالية.
وقال خلال حفل تخريج الدفعة الثانية من أعضاء مبادرة «تكامل» للمعونة القضائية، في الغرفة التجارية الصناعية بأبها: إن الخريجين ينتظرهم عمل إنساني، متمنيا لهم التوفيق والسداد لخدمة الوطن.
من جانبه، بين رئيس مبادرة تكامل للمعونة القضائية المحامي ماجد قاروب أن 60 خريجا انضموا لنحو 120 في الدفعة الأولى من المتطوعين والمتطوعات، منوها بأن المبادرة تهدف إلى تقديم المعونة القضائية للمحتاجين وغير القادرين على تحمل أتعاب المحاماة والاستشارات لصالح الجمعيات الخيرية والأسر المحتاجة في مجال الأحوال الشخصية والعمالية، كما تهدف إلى تأهيل وتدريب خريجي وخريجات القانون والشريعة الإسلامية، وإيجاد فرص العمل لهم في القطاع الخاص ومكاتب المحاماة بالكفاءة المطلوبة في سوق العمل، وتحقيق أعلى معايير الاحتراف المهني، من خلال التدريب المجاني والتوعية المجتمعية.
وأكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور سعد آل دعجم أهمية الالتحاق بمبادرات التطوع التي تقدم لخدمة المحتاجين، من خلال معونتهم قضائيا في محاكم الأحوال الشخصية والمحاكم العمالية.
وقال خلال حفل تخريج الدفعة الثانية من أعضاء مبادرة «تكامل» للمعونة القضائية، في الغرفة التجارية الصناعية بأبها: إن الخريجين ينتظرهم عمل إنساني، متمنيا لهم التوفيق والسداد لخدمة الوطن.
من جانبه، بين رئيس مبادرة تكامل للمعونة القضائية المحامي ماجد قاروب أن 60 خريجا انضموا لنحو 120 في الدفعة الأولى من المتطوعين والمتطوعات، منوها بأن المبادرة تهدف إلى تقديم المعونة القضائية للمحتاجين وغير القادرين على تحمل أتعاب المحاماة والاستشارات لصالح الجمعيات الخيرية والأسر المحتاجة في مجال الأحوال الشخصية والعمالية، كما تهدف إلى تأهيل وتدريب خريجي وخريجات القانون والشريعة الإسلامية، وإيجاد فرص العمل لهم في القطاع الخاص ومكاتب المحاماة بالكفاءة المطلوبة في سوق العمل، وتحقيق أعلى معايير الاحتراف المهني، من خلال التدريب المجاني والتوعية المجتمعية.