يرعى وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد آل الشيخ حفل افتتاح الملتقى الدولي بعنوان "المسابقات القرآنية .. الواقع والتطلعات " الذي تنظمه الوزارة ممثلة بالأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم، وذلك ضمن برامج مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره التاسعة والثلاثين، يوم (الأربعاء) 14 محرم 1439 هـ بمكة المكرمة، وتعقد جلساته على فترتين صباحية ومسائية.
وعن المسابقة أوضح الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور منصور بن محمد السميح: إنَّ هذا الملتقى هو الأول من نوعه على المستوى الدولي، حيث يجتمع المسؤولون عن المسابقات القرآنية الحكومية العالمية المماثلة لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم في لقاء تشاوري قرب المسجد الحرام بمكة المكرمة". وأفاد أن الملتقى يهدف إلى الارتقاء بالمسابقات القرآنية، وتطوير أدائها لتتواكب مع ما يشهده العالم من تطور في وسائل التواصل، ومجالات التقنية، وذلك من خلال عرض لوائح وأنظمة المسابقات القرآنية، ومناقشتها، وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين المسابقات القرآنية، وعرض المعوقات في طريق بعض المسابقات القرآنية، وطرح حلول لها، والخروج بتوصيات عملية بناءة. وأوضح الدكتور السميح أنَّ الملتقى يستضيف المسؤولين عن المسابقات القرآنية في 13 دولة هي: المملكة العربية السعودية، البحرين، المغرب، تركيا، مصر، الأردن، لبنان، ماليزيا، روسيا، الجزائر، الكويت، كرواتيا، والسودان.
حيث يقدم المشاركون أوراق عمل في حلقات النقاش كل فيما يخصه من المحاور المحددة للنقاش، وذلك وفق جدول الأعمال المعد لذلك، مبينا أن الملتقى يتناول في جلساته عدداً من المحاور، منها: تطوير أنظمة المسابقات القرآنية، ومواكبتها لمسيرة التقنية الحديثة،وعرض أهم التجارب العملية الناجحة، ومحوراً حول العوائق والتحديات، ومحور المنظومة الإعلامية للمسابقات القرآنية. ويُطمح أن يخرج هذا المُلتقى بتوصيات تفيد مجال المسابقات القرآنية في العالم.
وعن المسابقة أوضح الأمين العام لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية الدكتور منصور بن محمد السميح: إنَّ هذا الملتقى هو الأول من نوعه على المستوى الدولي، حيث يجتمع المسؤولون عن المسابقات القرآنية الحكومية العالمية المماثلة لمسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم في لقاء تشاوري قرب المسجد الحرام بمكة المكرمة". وأفاد أن الملتقى يهدف إلى الارتقاء بالمسابقات القرآنية، وتطوير أدائها لتتواكب مع ما يشهده العالم من تطور في وسائل التواصل، ومجالات التقنية، وذلك من خلال عرض لوائح وأنظمة المسابقات القرآنية، ومناقشتها، وتبادل الخبرات والتجارب الناجحة بين المسابقات القرآنية، وعرض المعوقات في طريق بعض المسابقات القرآنية، وطرح حلول لها، والخروج بتوصيات عملية بناءة. وأوضح الدكتور السميح أنَّ الملتقى يستضيف المسؤولين عن المسابقات القرآنية في 13 دولة هي: المملكة العربية السعودية، البحرين، المغرب، تركيا، مصر، الأردن، لبنان، ماليزيا، روسيا، الجزائر، الكويت، كرواتيا، والسودان.
حيث يقدم المشاركون أوراق عمل في حلقات النقاش كل فيما يخصه من المحاور المحددة للنقاش، وذلك وفق جدول الأعمال المعد لذلك، مبينا أن الملتقى يتناول في جلساته عدداً من المحاور، منها: تطوير أنظمة المسابقات القرآنية، ومواكبتها لمسيرة التقنية الحديثة،وعرض أهم التجارب العملية الناجحة، ومحوراً حول العوائق والتحديات، ومحور المنظومة الإعلامية للمسابقات القرآنية. ويُطمح أن يخرج هذا المُلتقى بتوصيات تفيد مجال المسابقات القرآنية في العالم.