يناشد المواطن أحمد بن عبدالله سلامي الجهات المختصة بإصدار هويات وطنية لأحفاده الستة من ابنه المتوفى، وهم شقراء، علي، محمد، سحر، وجدان ونهى.
وذكر سلامي أن معاناته بدأت حين تزوج ابنه حسن من مقيمة عربية دون أن يوثق الزواج لدى الجهات المختصة، وبعد أن أنجب منها ستة أطفال، تحرك لتوثيق الزواج، واستخراج الأوراق الثبوتية لهم، إلا أنه توفي في 1418هـ قبل أن يبدأ.
وقال سلامي:«توفي ابني تاركا وراءه ستة أطفال، كبروا وتحولوا إلى عبء على رجل مسن مثلي يعاني من الفشل الكلوي، ويضطر للغسيل شبه اليومي»، مطالبا الجهات المختصة بالنظر إلى معاناته ومعاناة أحفاده باهتمام.
وبين أن عدم حصول أحفاده على الأوراق الوطنية التي يستحقونها حرمهم من التعليم والصحة والعلاج والعمل، مشيرا إلى أن لديهم معاملة في الأحوال المدنية في صامطة، إلا أنها لا تزال تراوح مكانها، راجيا من الجهات المختصة أن تنظر في معاناته وومعاناة أحفاده، وتمنحهم الجنسية السعودية بموجب أوراق والدهم، خصوصا أنهم باتوا يعيشون في خوف من الإبعاد عن وطنهم باعتبارهم من مخالفي أنظمة الإقامة وهم أبناء الوطن-على حد قوله
وذكر سلامي أن معاناته بدأت حين تزوج ابنه حسن من مقيمة عربية دون أن يوثق الزواج لدى الجهات المختصة، وبعد أن أنجب منها ستة أطفال، تحرك لتوثيق الزواج، واستخراج الأوراق الثبوتية لهم، إلا أنه توفي في 1418هـ قبل أن يبدأ.
وقال سلامي:«توفي ابني تاركا وراءه ستة أطفال، كبروا وتحولوا إلى عبء على رجل مسن مثلي يعاني من الفشل الكلوي، ويضطر للغسيل شبه اليومي»، مطالبا الجهات المختصة بالنظر إلى معاناته ومعاناة أحفاده باهتمام.
وبين أن عدم حصول أحفاده على الأوراق الوطنية التي يستحقونها حرمهم من التعليم والصحة والعلاج والعمل، مشيرا إلى أن لديهم معاملة في الأحوال المدنية في صامطة، إلا أنها لا تزال تراوح مكانها، راجيا من الجهات المختصة أن تنظر في معاناته وومعاناة أحفاده، وتمنحهم الجنسية السعودية بموجب أوراق والدهم، خصوصا أنهم باتوا يعيشون في خوف من الإبعاد عن وطنهم باعتبارهم من مخالفي أنظمة الإقامة وهم أبناء الوطن-على حد قوله