سجَل مستشفى القطيف المركزي إنجازاً جديداً تمثل في استئصال ورم «حميد» نادر الحدوث لرضيع يبلغ من العمر ستة أشهر.
وأوضحت صحة الشرقية أن فريقاً طبياً من قسم جراحة الأطفال بمستشفى القطيف المركزي قام باستئصال الورم وهو عبارة عن تضاعف كيس الاثني عشر، ويعد من الحالات النادر حدوثها، فيما يتطلب إجراء العملية الجراحية عناية ودقة فائقة، حيث أن جدار الكيس والأمعاء واحد، مما يرفع نسبة المخاطرة من احتمال حدوث ثقب في «الاثني عشر» أو الطرقة الصفراوية أثناء استئصال الكيس.
وتكللت العملية بالنجاح ولله الحمد، ولم تحدث أي مضاعفات في مرحلة ما بعد التدخل الجراحي، وتمكن ذوو الطفل من اصطحاب طفلهم ومغادرته المستشفى بصحة جيدة بعد مرور ثمانية أيام فقط من إجراء العملية الجراحية.
يذكر أن الصحة تنفذ حالياً برنامج «أداء الصحة»، ويستهدف رفع مستويات الإنتاجية وكفاءة وجودة الأداء في تقديم الخدمات الصحية بالمستشفيات وهو ما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للتحول الوطني 2020 نحو تحقيق رؤية المملكة، ويشمل حاليًا 70 مستشفى رئيسا، حيث يتم تطبيق ما يزيد على 40 مؤشراً لقياس الأداء في سبعة محاور خدمية.
وأوضحت صحة الشرقية أن فريقاً طبياً من قسم جراحة الأطفال بمستشفى القطيف المركزي قام باستئصال الورم وهو عبارة عن تضاعف كيس الاثني عشر، ويعد من الحالات النادر حدوثها، فيما يتطلب إجراء العملية الجراحية عناية ودقة فائقة، حيث أن جدار الكيس والأمعاء واحد، مما يرفع نسبة المخاطرة من احتمال حدوث ثقب في «الاثني عشر» أو الطرقة الصفراوية أثناء استئصال الكيس.
وتكللت العملية بالنجاح ولله الحمد، ولم تحدث أي مضاعفات في مرحلة ما بعد التدخل الجراحي، وتمكن ذوو الطفل من اصطحاب طفلهم ومغادرته المستشفى بصحة جيدة بعد مرور ثمانية أيام فقط من إجراء العملية الجراحية.
يذكر أن الصحة تنفذ حالياً برنامج «أداء الصحة»، ويستهدف رفع مستويات الإنتاجية وكفاءة وجودة الأداء في تقديم الخدمات الصحية بالمستشفيات وهو ما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للتحول الوطني 2020 نحو تحقيق رؤية المملكة، ويشمل حاليًا 70 مستشفى رئيسا، حيث يتم تطبيق ما يزيد على 40 مؤشراً لقياس الأداء في سبعة محاور خدمية.