كرمت جمعية الأطفال المعوقين، ممثلي 70 شركة ومؤسسة مالية وتجارية من كبريات منشآت القطاع الخاص، تقديراً لدعمهم ورعايتهم لبرنامج «رسومات وإبداعات الأطفال المعوقين» خلال العام 2017.
ووصف نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالرحمن السويلم برنامج «رسومات وإبداعات الأطفال» الذي تتبناه الجمعية بأنه «صورة رائعة تجسد نضج المجتمع السعودي في التفاعل مع قضية الإعاقة والمعوقين».
وأوضح السويلم أن إبداعات ورسومات الأطفال من منسوبي الجمعية، هي تتويج لما يحظى به هؤلاء الأطفال من رعاية وتأهيل وتعليم وعلاج، مشيدا بالمبادرات الخيّرة للشركات التي تبنت الأعمال الفنية لأطفال الجمعية، واستثمارها في بطاقات يتم إهداؤها في المناسبات المختلفة، مشيراً إلى أن ذلك يعكس وعي تلك الجهات بمسؤوليتها الاجتماعية، معرباً عن تمنياته بتضاعف أعداد الشركات المساهمة في البرنامج سنوياً.
وقال السويلم خلال الحفلة التي نظمتها الجمعية في مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين، بمناسبة تكريم الشركات والمؤسسات المشاركة في برنامج «رسومات الأطفال»، «إن تفاعل الشركات والمؤسسات والبنوك مع هذا البرنامج الرائد ووصول أعداد البطاقات التي تم تسويقها الى 10 ملايين بطاقة، يعكس مدى حرص هذا القطاع على تحمل مسؤولياته الاجتماعية، وثقته في أداء الجمعية ورسالتها الإنسانية الخيرية، وطريق لعمل الخير بإذن الله».
ووصف نائب رئيس مجلس إدارة الجمعية الدكتور عبدالرحمن السويلم برنامج «رسومات وإبداعات الأطفال» الذي تتبناه الجمعية بأنه «صورة رائعة تجسد نضج المجتمع السعودي في التفاعل مع قضية الإعاقة والمعوقين».
وأوضح السويلم أن إبداعات ورسومات الأطفال من منسوبي الجمعية، هي تتويج لما يحظى به هؤلاء الأطفال من رعاية وتأهيل وتعليم وعلاج، مشيدا بالمبادرات الخيّرة للشركات التي تبنت الأعمال الفنية لأطفال الجمعية، واستثمارها في بطاقات يتم إهداؤها في المناسبات المختلفة، مشيراً إلى أن ذلك يعكس وعي تلك الجهات بمسؤوليتها الاجتماعية، معرباً عن تمنياته بتضاعف أعداد الشركات المساهمة في البرنامج سنوياً.
وقال السويلم خلال الحفلة التي نظمتها الجمعية في مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين، بمناسبة تكريم الشركات والمؤسسات المشاركة في برنامج «رسومات الأطفال»، «إن تفاعل الشركات والمؤسسات والبنوك مع هذا البرنامج الرائد ووصول أعداد البطاقات التي تم تسويقها الى 10 ملايين بطاقة، يعكس مدى حرص هذا القطاع على تحمل مسؤولياته الاجتماعية، وثقته في أداء الجمعية ورسالتها الإنسانية الخيرية، وطريق لعمل الخير بإذن الله».