تمكث الطفلة ياسمين عيد البلوي على السرير الأبيض في مستشفى الملك سلمان في القوات المسلحة الشمالية الغربية في تبوك، منذ ما يزيد على خمس سنوات، إثر إصابتها بشلل رباعي، في حادثة سير وهي في الخامسة من عمرها، أفقدتها القدرة على المشى.
ورغم ذلك، إلا أن والدها لا يزال يتمسك بكثير من الأمل في أن تسترد صغيرته التي تبلغ العاشرة من عمرها، صحتها وتعود للركض كأقرانها قبل أن تتعرض للحادثة.
وقال البلوي: «الحمد لله على قضاء الله وقدره، إلا أني أتألم كلما رأيت «ياسمين» حبيسة سريرها، وتحلم بأن تسير على قدميها وتذهب إلى المدرسة كباقي الصغار»، مشيرا إلى أنه لا يزال يتذكر يوم ولادتها حين أشعلت بقدومها قناديل الفرح في منزلهم الصغير.
ويناشد البلوي وزارة الصحة والمسؤولين بالوقوف معه، ومعالجة ابنته في أحد المراكز المتقدمة سواء داخل المملكة أو خارجها.
ورغم ذلك، إلا أن والدها لا يزال يتمسك بكثير من الأمل في أن تسترد صغيرته التي تبلغ العاشرة من عمرها، صحتها وتعود للركض كأقرانها قبل أن تتعرض للحادثة.
وقال البلوي: «الحمد لله على قضاء الله وقدره، إلا أني أتألم كلما رأيت «ياسمين» حبيسة سريرها، وتحلم بأن تسير على قدميها وتذهب إلى المدرسة كباقي الصغار»، مشيرا إلى أنه لا يزال يتذكر يوم ولادتها حين أشعلت بقدومها قناديل الفرح في منزلهم الصغير.
ويناشد البلوي وزارة الصحة والمسؤولين بالوقوف معه، ومعالجة ابنته في أحد المراكز المتقدمة سواء داخل المملكة أو خارجها.