تكالبت الظروف القاسية على أبي عبدالعزيز، منذ أصيب في كفه، ما أدى إلى فصله من عمله الحكومي، ولم تقتصر معاناته عند هذا الحد، بل دخل في حلقة من الديون التي اقترضها، لعلاج ابنه عبدالعزيز، الذي خرج للدنيا قبل 15 عاما مصابا بشلل رباعي.
وقال أبو عبدالعزيز: «كنت أتألم وأنا أرى طفلي يعاني من الشلل والضمور الذي أصاب أطرافه، وأضحى يعتمد على كرسي متحرك في جميع تنقلاته، فضلا عن الألم النفسي، الذي يعانيه، وهو أسير لإعاقته»، مؤكدا إيمانه بقضاء الله وقدره.
وأضاف: «بعد أن فصلت من عملي، اقترضت المال لعلاج عبدالعزيز في مراكز التأهيل التي تتقاضى مبالغ طائلة لعلاجه وتدريبه، حتى تراكمت عليّ الديون، ولم أتمكن من سدادها»، موضحا أنه أدخل السجن، لعجزه عن الوفاء بما عليه، إلى أن خرج بكفالة حضورية وغرامية لمدة شهرين.
وأفاد أن المدة انقضت وبات مطالبا بالعودة للسجن مرة أخرى، ولا يزال تحت القبض الإلكتروني، إذ أوقفت جميع خدماته في الدوائر الحكومية.
وذكر أبو عبدالعزيز أن ابنتيه انقطعتا عن الكلية التي تدرسان فيها، لضيق ذات اليد، مبينا أنه يتألم كثيرا وهو يرى نفسه عاجزا عن الوفاء بمتطلباتهما. ويأمل في أن يجد من يساعده في إطلاق سراحه من الحبس الإلكتروني الذي قيد حركته لعلاج ابنه عبدالعزيز، مؤكدا أنه لا يملك من حطام الدنيا شيئاً.
وقال أبو عبدالعزيز: «كنت أتألم وأنا أرى طفلي يعاني من الشلل والضمور الذي أصاب أطرافه، وأضحى يعتمد على كرسي متحرك في جميع تنقلاته، فضلا عن الألم النفسي، الذي يعانيه، وهو أسير لإعاقته»، مؤكدا إيمانه بقضاء الله وقدره.
وأضاف: «بعد أن فصلت من عملي، اقترضت المال لعلاج عبدالعزيز في مراكز التأهيل التي تتقاضى مبالغ طائلة لعلاجه وتدريبه، حتى تراكمت عليّ الديون، ولم أتمكن من سدادها»، موضحا أنه أدخل السجن، لعجزه عن الوفاء بما عليه، إلى أن خرج بكفالة حضورية وغرامية لمدة شهرين.
وأفاد أن المدة انقضت وبات مطالبا بالعودة للسجن مرة أخرى، ولا يزال تحت القبض الإلكتروني، إذ أوقفت جميع خدماته في الدوائر الحكومية.
وذكر أبو عبدالعزيز أن ابنتيه انقطعتا عن الكلية التي تدرسان فيها، لضيق ذات اليد، مبينا أنه يتألم كثيرا وهو يرى نفسه عاجزا عن الوفاء بمتطلباتهما. ويأمل في أن يجد من يساعده في إطلاق سراحه من الحبس الإلكتروني الذي قيد حركته لعلاج ابنه عبدالعزيز، مؤكدا أنه لا يملك من حطام الدنيا شيئاً.