نظم مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض أمس ملتقى تعريفيا لطلاب الجامعات السعودية، شملت جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فيصل، وجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية.
وشارك في الملتقى أكثر من 60 طالبا من تخصصات علم النفس وعلم الاجتماع والتربية، وقدم الملتقى مختصون من المجمع في الجانب الاجتماعي والنفسي، إذ تحدث الاختصاصي الاجتماعي عبدالرحمن الدخيل عن المشكلات الاجتماعية المترتبة على تعاطي المواد المخدرة والأسباب الداعية للتعاطي، وتحدث الاستشاري النفسي الدكتور علي القحطاني عن الآثار النفسية لتعاطي المواد المخدرة وأبرز الآثار التي يصاب بها كل متعاطٍ لكل نوع من المخدرات.
وقدم للطلاب في بداية الملتقى لمحة تاريخية عن تطور خدمات الصحة النفسية في المملكة قبل أن تصل لمرحلة المجمعات الطبية المتخصصة، كما شاهد الحضور عرضا تعريفيا عن مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض وأبرز الخدمات التي يقدمها ما جعله رائدا في خدمات الصحة النفسية وعلاج الإدمان على مستوى الشرق الأوسط.
وخلال الملتقى نوقشت وصمة المرض النفسي ومراحل العلاج وتطور خدمات الصحة النفسية وبرامج الوقاية من إدمان المخدرات، وأشاد الطلاب بما يحتويه المجمع من خدمات وبرامج، وبما تضمنه الملتقى من فعاليات.
وفي نهاية الملتقى، تم فتح المجال للمناقشة العامة التي شارك فيها الجميع بفعالية رغبة في الاستزادة والحصول على معلومات أكثر، كما عملت لهم جولة داخلية للتعرف على أقسام المجمع.
وشارك في الملتقى أكثر من 60 طالبا من تخصصات علم النفس وعلم الاجتماع والتربية، وقدم الملتقى مختصون من المجمع في الجانب الاجتماعي والنفسي، إذ تحدث الاختصاصي الاجتماعي عبدالرحمن الدخيل عن المشكلات الاجتماعية المترتبة على تعاطي المواد المخدرة والأسباب الداعية للتعاطي، وتحدث الاستشاري النفسي الدكتور علي القحطاني عن الآثار النفسية لتعاطي المواد المخدرة وأبرز الآثار التي يصاب بها كل متعاطٍ لكل نوع من المخدرات.
وقدم للطلاب في بداية الملتقى لمحة تاريخية عن تطور خدمات الصحة النفسية في المملكة قبل أن تصل لمرحلة المجمعات الطبية المتخصصة، كما شاهد الحضور عرضا تعريفيا عن مجمع الأمل للصحة النفسية بالرياض وأبرز الخدمات التي يقدمها ما جعله رائدا في خدمات الصحة النفسية وعلاج الإدمان على مستوى الشرق الأوسط.
وخلال الملتقى نوقشت وصمة المرض النفسي ومراحل العلاج وتطور خدمات الصحة النفسية وبرامج الوقاية من إدمان المخدرات، وأشاد الطلاب بما يحتويه المجمع من خدمات وبرامج، وبما تضمنه الملتقى من فعاليات.
وفي نهاية الملتقى، تم فتح المجال للمناقشة العامة التي شارك فيها الجميع بفعالية رغبة في الاستزادة والحصول على معلومات أكثر، كما عملت لهم جولة داخلية للتعرف على أقسام المجمع.