طفل يخضع للكشف الطبي في الحملة.
بلجون وعدد من منسوبي الرعاية الطبية. (عكاظ)
استهدفت المبادرة التطوعية (تطوعي صحة) التي دشنها مدير عام الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة الدكتور مصطفى بلجون، بحضور محافظ بحرة خالد البقمي وعدد من مسؤولي الصحة وبمشاركة ثماني جهات حكومية وخيرية، سكان قرية البيضاء (جنوب غربي مكة المكرمة)، حيث خصصت 250 ممارسا صحيا وثماني عيادات طبية متنقلة من مختلف التخصصات؛ لخدمة خمسة آلاف نسمة من أهالي القرية.
وذكرت «صحة مكة» أن الحملة التطوعية التي تستمر على مدار ثلاثة أيام، تعد ضمن مبادرات ملتقى مكة الثفاقي «كيف نكون قدوة» والأولى من نوعها؛ تماشياً مع رؤية 2030 بتحفيز الأعمال التطوعية ونشر ثقافة التطوع الصحي بتنفيذ المديريات الصحية والمدن الطبية والمستشفيات والمراكز الصحية، مبادرات تطوعية في اليوم العالمي للتطوع يشترك فيها قيادات المنشأة والعاملون فيها تحت شعار «تطوعي صحة».
ولاقت الحملة استحسان أهالي القرية الذين توافدوا لزيارة القوافل الطبية والعيادات داخل المخيم الطبي والعيادات الخارجية، فيما أرسلت فرق الرعاية الطبية المنزلية لأهالي القرية في منازلهم بعد أن أخذوا مسحا سكانيا للقرية في وقت سابق، إضافة إلى المستشفى المتنقل؛ وهو عبارة عن عربة تتبع تعمل بطاقة 12 سريرا لإنقاذ الحالات العاجلة التي تتطلب تدخلا جراحيا على الطرق السريعة والأماكن النائية التي تفتقر إلى الخدمات، منها سريران للعناية المركزة وأربعة كراسي تنفس صناعي، ومن ثم نقل الحالات للمستشفيات بعد إسعافها ويشرف عليها طاقم طبي محترف.
وذكرت «صحة مكة» أن الحملة التطوعية التي تستمر على مدار ثلاثة أيام، تعد ضمن مبادرات ملتقى مكة الثفاقي «كيف نكون قدوة» والأولى من نوعها؛ تماشياً مع رؤية 2030 بتحفيز الأعمال التطوعية ونشر ثقافة التطوع الصحي بتنفيذ المديريات الصحية والمدن الطبية والمستشفيات والمراكز الصحية، مبادرات تطوعية في اليوم العالمي للتطوع يشترك فيها قيادات المنشأة والعاملون فيها تحت شعار «تطوعي صحة».
ولاقت الحملة استحسان أهالي القرية الذين توافدوا لزيارة القوافل الطبية والعيادات داخل المخيم الطبي والعيادات الخارجية، فيما أرسلت فرق الرعاية الطبية المنزلية لأهالي القرية في منازلهم بعد أن أخذوا مسحا سكانيا للقرية في وقت سابق، إضافة إلى المستشفى المتنقل؛ وهو عبارة عن عربة تتبع تعمل بطاقة 12 سريرا لإنقاذ الحالات العاجلة التي تتطلب تدخلا جراحيا على الطرق السريعة والأماكن النائية التي تفتقر إلى الخدمات، منها سريران للعناية المركزة وأربعة كراسي تنفس صناعي، ومن ثم نقل الحالات للمستشفيات بعد إسعافها ويشرف عليها طاقم طبي محترف.