افتتح مدير جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، الدكتور عبد العزيز بن عبدالله الحامد أمس (الإثنين) سكن الطلاب بالمدينة الجامعية في الخرج.
وفور وصوله قص الدكتور الحامد شريط افتتاح المبنى، ثم أزاح الستار عن اللوحة التذكارية، بعدها تجول في مرافق المبنى، واطلع من خلال الجولة على غرف الطلاب وتجهيزاتها واستمع إلى شرح مفصل من وكيل الجامعة الدكتور عبد الله بن عبد الله الجمعة.
ثم زار الدكتور الحامد ومرافقوه جناح إدارة الإسكان، واطلع كذلك على الخدمات المساندة التي اشتملت على (تموينات وحلاق، ومركز لخدمة الطلاب، ومغاسل) بعدها انتقل الجميع إلى الملاعب الرياضية المخصصة لطلاب الإسكان لمزاولة هواياتهم المختلفة، حيث تمّ تهيئتها بطريقة نموذجية تخدم الطلاب وتضم هذه الملاعب ألعاباً مختلفة مثل كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والتنس الأرضي.
وفي ختام الجولة، عقد مدير الجامعة اجتماعاً مع الجهات ذات العلاقة بالسكن الطلابي مثل (إدارة المشاريع، والصيانة، والسلامة، والامن وتقنية المعلومات)، وتم في الاجتماع مناقشة موضوعات متعددة تحقق البداية الجادة للسكن الطلابي.
من جهته، أوضح وكيل الجامعة الدكتور الجمعة أن المبنى السكني للطلاب هو عبارة عن خمس وحدات سكنية، مساحة كل وحدة 3900 متر مربع وكل وحدة تتكون من ثلاثة أدوار، كما أن كل وحدة تحتوي على 110 غرف، كل غرفة مخصصة لاستيعاب ثلاثة طلاب، ويبلغ إجمالي الطلاب بالوحدة السكنية الواحدة 330 طالبًا، فيما يبلغ إجمالي استيعاب الخمس وحدات 1650 طالبًا، كما يتوفر في كل وحدة سكنية صالة ألعاب مساحتها 200 متر مربع، ويوجد في كل مبنى قاعة متعددة الأغراض بمساحه 125 مترا مربعا، إضافة إلى 12 استراحة في كل مبنى وقد بلغت القيمة الإجمالية نحو 150 مليون ريال.
وفي ختام الزيارة، شكر الدكتور الحامد، خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على ما تلقاه الجامعة من عناية ودعم، وعلى جهودهما في دفع عجلة التنمية والنهضة من خلال الارتقاء بالعملية التعليمية، وإعداد جيل مؤهل من الشباب القادر على تحمل المسؤولية بما يحقق أهداف رؤية المملكة الإستراتيجية 2030.
وبين سعادته الغامرة في هذا اليوم بافتتاح سكن الطلاب في المدينة الجامعية وبدء تشغيله اعتبارا من الفصل القادم بمشيئة الله، وأضاف الحامد أن التجهيزات المتوفرة والخدمات تم اختيارها بعناية لكي تلبي حاجات الطلاب، وكذلك حرصت إدارة الجامعة على الإتقان والدقة في الإنجاز، كما أبان الحامد أن السكن الطلابي بإمكاناته سيوفر للطلاب البيئة المثالية والمناسبة للدراسة والتحصيل العلمي.
وفور وصوله قص الدكتور الحامد شريط افتتاح المبنى، ثم أزاح الستار عن اللوحة التذكارية، بعدها تجول في مرافق المبنى، واطلع من خلال الجولة على غرف الطلاب وتجهيزاتها واستمع إلى شرح مفصل من وكيل الجامعة الدكتور عبد الله بن عبد الله الجمعة.
ثم زار الدكتور الحامد ومرافقوه جناح إدارة الإسكان، واطلع كذلك على الخدمات المساندة التي اشتملت على (تموينات وحلاق، ومركز لخدمة الطلاب، ومغاسل) بعدها انتقل الجميع إلى الملاعب الرياضية المخصصة لطلاب الإسكان لمزاولة هواياتهم المختلفة، حيث تمّ تهيئتها بطريقة نموذجية تخدم الطلاب وتضم هذه الملاعب ألعاباً مختلفة مثل كرة القدم وكرة السلة والكرة الطائرة والتنس الأرضي.
وفي ختام الجولة، عقد مدير الجامعة اجتماعاً مع الجهات ذات العلاقة بالسكن الطلابي مثل (إدارة المشاريع، والصيانة، والسلامة، والامن وتقنية المعلومات)، وتم في الاجتماع مناقشة موضوعات متعددة تحقق البداية الجادة للسكن الطلابي.
من جهته، أوضح وكيل الجامعة الدكتور الجمعة أن المبنى السكني للطلاب هو عبارة عن خمس وحدات سكنية، مساحة كل وحدة 3900 متر مربع وكل وحدة تتكون من ثلاثة أدوار، كما أن كل وحدة تحتوي على 110 غرف، كل غرفة مخصصة لاستيعاب ثلاثة طلاب، ويبلغ إجمالي الطلاب بالوحدة السكنية الواحدة 330 طالبًا، فيما يبلغ إجمالي استيعاب الخمس وحدات 1650 طالبًا، كما يتوفر في كل وحدة سكنية صالة ألعاب مساحتها 200 متر مربع، ويوجد في كل مبنى قاعة متعددة الأغراض بمساحه 125 مترا مربعا، إضافة إلى 12 استراحة في كل مبنى وقد بلغت القيمة الإجمالية نحو 150 مليون ريال.
وفي ختام الزيارة، شكر الدكتور الحامد، خادم الحرمين الشريفين وولي عهده على ما تلقاه الجامعة من عناية ودعم، وعلى جهودهما في دفع عجلة التنمية والنهضة من خلال الارتقاء بالعملية التعليمية، وإعداد جيل مؤهل من الشباب القادر على تحمل المسؤولية بما يحقق أهداف رؤية المملكة الإستراتيجية 2030.
وبين سعادته الغامرة في هذا اليوم بافتتاح سكن الطلاب في المدينة الجامعية وبدء تشغيله اعتبارا من الفصل القادم بمشيئة الله، وأضاف الحامد أن التجهيزات المتوفرة والخدمات تم اختيارها بعناية لكي تلبي حاجات الطلاب، وكذلك حرصت إدارة الجامعة على الإتقان والدقة في الإنجاز، كما أبان الحامد أن السكن الطلابي بإمكاناته سيوفر للطلاب البيئة المثالية والمناسبة للدراسة والتحصيل العلمي.