تعيش المطلقة أم رواف حالة من الشتات والألم، وهي تعول 7 أطفال، ووالدتها وشقيقتها، براتب الضمان الذي لا يزيد على 1400 ريال، يذهب غالبيته لسداد إيجار المسكن الذي يؤويهم.
ولم تقتصر معاناة أم رواف على تدهور أوضاعها المعيشية، وصعوبة إعالتها 9 أفراد، بل تقف عاجزة عن توفير العلاج لوالدتها المسنة، التي تشكو من تفتت كاحل رجلها اليمنى، ما صعب من حركتها.
وقالت أم رواف: «قلبت الدنيا عليّ ظهر المجن، بعد انفصالي من زوجي، تاركا لي 7 أطفال، دون أي دخل، سوى راتب الضمان الضئيل، ولم تقف المعاناة عند هذا الحد، فوالدي هجر والدتي المريضة منذ ما يزيد على عام، فتوليت رعايتها مع شقيقتي الصغرى، رغم قسوة الحياة وضيق ذات اليد»، مشيرة إلى أنها تعول الأفراد التسعة براتب لا يزيد على 1400 ريال ينفق جزء كبير منه لسداد إيجار المنزل المتواضع الذي يؤويهم. وتتمسك أم رواف بكثير من الأمل في أن تجد من يقف معها ويسهم في علاج والدتها، ويساعدها في سداد إيجار المسكن.
ولم تقتصر معاناة أم رواف على تدهور أوضاعها المعيشية، وصعوبة إعالتها 9 أفراد، بل تقف عاجزة عن توفير العلاج لوالدتها المسنة، التي تشكو من تفتت كاحل رجلها اليمنى، ما صعب من حركتها.
وقالت أم رواف: «قلبت الدنيا عليّ ظهر المجن، بعد انفصالي من زوجي، تاركا لي 7 أطفال، دون أي دخل، سوى راتب الضمان الضئيل، ولم تقف المعاناة عند هذا الحد، فوالدي هجر والدتي المريضة منذ ما يزيد على عام، فتوليت رعايتها مع شقيقتي الصغرى، رغم قسوة الحياة وضيق ذات اليد»، مشيرة إلى أنها تعول الأفراد التسعة براتب لا يزيد على 1400 ريال ينفق جزء كبير منه لسداد إيجار المنزل المتواضع الذي يؤويهم. وتتمسك أم رواف بكثير من الأمل في أن تجد من يقف معها ويسهم في علاج والدتها، ويساعدها في سداد إيجار المسكن.