تستعد المبادرة الوطنية «الله يعطيك خيرها» التي تتبناها جمعية الأطفال المعوقين بالتعاون مع الإدارة العامة للمرور وتحظى بدعم الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز لإطلاق خطتها الجديدة لعام 2018 للعام الخامس على التوالي عبر باقة من الأنشطة والبرامج المجتمعية المؤثرة والتوسع في رسالتها التوعوية من خلال برامجها المتعددة والمتنوعة.
وتتضمن رزنامة المبادرة للعام الجديد عدداً من البرامج والفعاليات من أبرزها برنامج «سلامة أسرتي» الموجه لأفراد الأسرة وإقامة فعاليات وورش عمل في أماكن تجمعات الأسر، إضافة إلى برنامج «لِندرك» للتثقيف حول السلامة المرورية الذي بدأ العمل به وشهد حضور أكثر من 1000 متدربة خلال فترة زمنية قصيرة.
وتصاحب العام الجديد فعاليات معرض «ركّز في الطريق» في شوارع الرياض، ثم سينتقل إلى باقي مدن المملكة في تجربة جديدة وفريدة من نوعها لإطلاع السائقين والزوار بأسلوب جديد في المعرفة بمعلومات السلامة عبر المشاركات الميدانية. كما سيستهدف أيضاً تعريف أبناء وبنات المدارس والجامعات وأفراد المجتمع على أهم وسائل السلامة المرورية، والقيادة الآمنة من خلال منصات توعوية مصاحبة للفعالية التي من شأنها تعزيز الثقافة المجتمعية لمواجهة التحديات التي تواجه المجتمع في مجال الحوادث المرورية وما تسببه من إعاقات سنوية، وسيكون العمل بإشراف الإدارة العامة للمرور ومشاركة الكشافة والتطوع.
وستنظم المبادرة ملتقى لقيادة المرأة في أبريل القادم يتضمن مسارات، وأوراق عمل تُناقش في ورش متخصصة بقيادة المرأة على مدار يومين، ومعرضاً مصاحباً للسيارات ومستلزمات السلامة مثل كراسي الأطفال وغيرها من المواضيع المتعلقة بالتنقل الآمن، إذ فقدت المملكة في عام 1438ما يقارب 899 أنثى، وأصيبت 5325 بإصابات بليغة، وما يقارب 1600 إصابة نتجت عنها إعاقات متفاوتة جراء الحوادث المرورية.
وتتضمن رزنامة المبادرة للعام الجديد عدداً من البرامج والفعاليات من أبرزها برنامج «سلامة أسرتي» الموجه لأفراد الأسرة وإقامة فعاليات وورش عمل في أماكن تجمعات الأسر، إضافة إلى برنامج «لِندرك» للتثقيف حول السلامة المرورية الذي بدأ العمل به وشهد حضور أكثر من 1000 متدربة خلال فترة زمنية قصيرة.
وتصاحب العام الجديد فعاليات معرض «ركّز في الطريق» في شوارع الرياض، ثم سينتقل إلى باقي مدن المملكة في تجربة جديدة وفريدة من نوعها لإطلاع السائقين والزوار بأسلوب جديد في المعرفة بمعلومات السلامة عبر المشاركات الميدانية. كما سيستهدف أيضاً تعريف أبناء وبنات المدارس والجامعات وأفراد المجتمع على أهم وسائل السلامة المرورية، والقيادة الآمنة من خلال منصات توعوية مصاحبة للفعالية التي من شأنها تعزيز الثقافة المجتمعية لمواجهة التحديات التي تواجه المجتمع في مجال الحوادث المرورية وما تسببه من إعاقات سنوية، وسيكون العمل بإشراف الإدارة العامة للمرور ومشاركة الكشافة والتطوع.
وستنظم المبادرة ملتقى لقيادة المرأة في أبريل القادم يتضمن مسارات، وأوراق عمل تُناقش في ورش متخصصة بقيادة المرأة على مدار يومين، ومعرضاً مصاحباً للسيارات ومستلزمات السلامة مثل كراسي الأطفال وغيرها من المواضيع المتعلقة بالتنقل الآمن، إذ فقدت المملكة في عام 1438ما يقارب 899 أنثى، وأصيبت 5325 بإصابات بليغة، وما يقارب 1600 إصابة نتجت عنها إعاقات متفاوتة جراء الحوادث المرورية.