دشن محافظ الليث محمد بن عبدالعزيز القباع، وبحضور رؤساء الإدارات الحكومية المدنية والأمنية، والمؤسسات الأهلية والخاصة، وجمع من أهالي ومثقفي وأعيان المحافظة، بصالة الاجتماعات الكبرى بمقر المحافظة، جائزة الليث للإبداع لعام 1439هـ.
وأكد «القباع» أن هذه الجائزة تأتي في ظل توجيهات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، لتفعيل برامج ملتقى مكة الثقافي، تحت شعار «كيف نكون قدوة».
وأوضح «القباع» أن الجائزة تهدف إلى تحفيز المبدعين وتبني مبادراتهم، ونشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع، والتكامل التنموي بالمحافظة واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية، ورفع كفاءة منظومة العمل الثقافي والمعرفي للجهات المختلفة بكل جودة وإتقان.
وبين أن المبادرات تصنف إلى سبعة مجالات وهي: المبادرات التعليمية والتقنية والثقافية، والمبادرات الخدمية، والمبادرات الأمنية، والمبادرات السياحية والترفيهية، ومبادرات الأفراد، والمبادرات التجارية والاستثمارية، ومبادرات المؤسسات والشركات، بحيث يكُرم فيها الثلاثة الأوائل بالمحافظة، ويتم الرفع بالفائز الأول للدخول في المنافسة الكبرى للفوز بالجائزة على مستوى محافظات المنطقة.
هذا ووجه المحافظ أمانة الجائزة على سرعة تشكيل اللجان الخاصة بالجائزة وإحداث حراك فكري وثقافي على مستوى المحافظة، وعقد ورش العمل والدورات التدريبية والمساهمة في نشر المشروع الثقافي والفكري «كيف نكون قدوة؟» في محافظة الليث، والمراكز الإدارية التابعة لها عبر كافة الوسائل المتاحة، والتعاون في تحقيق ذلك مع الجهات الحكومية والأهلية والخاصة بالمحافظة، ورفع تقارير دورية عن مجريات العمل ومستوى الإنجاز في الجائزة ومستوى المشاركة من قبل المستهدفين بها.
من جانب آخر اطلع المحافظ و الحضور على عرض وثائقي عن ملتقى مكة الثقافي، والذي تضمن عرضاً تعريفيا عن فعاليات الجائزة وآلية المشاركة فيها.
وأكد «القباع» أن هذه الجائزة تأتي في ظل توجيهات مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، لتفعيل برامج ملتقى مكة الثقافي، تحت شعار «كيف نكون قدوة».
وأوضح «القباع» أن الجائزة تهدف إلى تحفيز المبدعين وتبني مبادراتهم، ونشر ثقافة المبادرات بين أطياف المجتمع، والتكامل التنموي بالمحافظة واستثمار المقومات الثقافية والطاقات الإبداعية، ورفع كفاءة منظومة العمل الثقافي والمعرفي للجهات المختلفة بكل جودة وإتقان.
وبين أن المبادرات تصنف إلى سبعة مجالات وهي: المبادرات التعليمية والتقنية والثقافية، والمبادرات الخدمية، والمبادرات الأمنية، والمبادرات السياحية والترفيهية، ومبادرات الأفراد، والمبادرات التجارية والاستثمارية، ومبادرات المؤسسات والشركات، بحيث يكُرم فيها الثلاثة الأوائل بالمحافظة، ويتم الرفع بالفائز الأول للدخول في المنافسة الكبرى للفوز بالجائزة على مستوى محافظات المنطقة.
هذا ووجه المحافظ أمانة الجائزة على سرعة تشكيل اللجان الخاصة بالجائزة وإحداث حراك فكري وثقافي على مستوى المحافظة، وعقد ورش العمل والدورات التدريبية والمساهمة في نشر المشروع الثقافي والفكري «كيف نكون قدوة؟» في محافظة الليث، والمراكز الإدارية التابعة لها عبر كافة الوسائل المتاحة، والتعاون في تحقيق ذلك مع الجهات الحكومية والأهلية والخاصة بالمحافظة، ورفع تقارير دورية عن مجريات العمل ومستوى الإنجاز في الجائزة ومستوى المشاركة من قبل المستهدفين بها.
من جانب آخر اطلع المحافظ و الحضور على عرض وثائقي عن ملتقى مكة الثقافي، والذي تضمن عرضاً تعريفيا عن فعاليات الجائزة وآلية المشاركة فيها.