تتجلى مواهب معلم التربية الفنية أحمد عوض خضران في عدد من المشروعات التي رسمها في مركز دوس بمحافظة المندق، مستلهماً الفطرة الأولى للبناء قبل عصر الأسمنت.
وأسندت إلى المعلم الحاصل على الماجستير في الفنون، مهمات صيفية بالتعاون مع بلدية المندق، ليكتشف الجميع قدراته الفاتنة، وذائقته الجمالية، التي دفعت الجميع للتعاون معه، وتجديد الثقة به في رسم المجسمات والحدائق منها حديقة الفراشة.
وكشف خضران لـ«عكاظ» ولعه بالبيت الجنوبي الشعبي المبني بالحجارة، كونه مسقط رأس أبيه وأجداده، مؤكدا أنه منذ دخل مؤسسة أبيه في تنفيذ مشاريع بلدية أسهم برسمها فنالت قبولاً واستحساناً.
وأوضح أن ارتباطه بالبيئة في منطقة الباحة أغراه بتصميم مشروع حديقة متنزه «الخلب» الذي أنهاه منذ أيام، ويتكون من عدد من الحجرات المطلة على مدينة المندق، وكهوف صخرية، ونوافير مائية، وتم تسليمه لمستثمر سيفتتحه خلال شهرين بعد أن يستكمل المطاعم والبوفيهات والمقهى.
وأكد الفنان البيئي أن ذائقته الفنية والجمالية تقوم على تأصيل مفهوم البناء الصديق للبيئة، من أحجار وأخشاب وطين، مبينا أنه اضطر إلى تقديم تقاعد مبكر، لينجز الكثير من الأفكار الخلاقة لتنمية محافظة المندق ومدينة الباحة بالمشروعات السياحية النوعية والجاذبة، مبدياً تفاؤله أن مشروع متنزه الخلب حظي بإعجاب وافتتان من كافة أرجاء المملكة، مؤملاً أن يعاد النظر في مدد إيجار الأراضي الحكومية للمستثمرين، خصوصاً في منطقة الباحة، كون تعديل المواقع يستهلك الكثير من الوقت والمال.
وأسندت إلى المعلم الحاصل على الماجستير في الفنون، مهمات صيفية بالتعاون مع بلدية المندق، ليكتشف الجميع قدراته الفاتنة، وذائقته الجمالية، التي دفعت الجميع للتعاون معه، وتجديد الثقة به في رسم المجسمات والحدائق منها حديقة الفراشة.
وكشف خضران لـ«عكاظ» ولعه بالبيت الجنوبي الشعبي المبني بالحجارة، كونه مسقط رأس أبيه وأجداده، مؤكدا أنه منذ دخل مؤسسة أبيه في تنفيذ مشاريع بلدية أسهم برسمها فنالت قبولاً واستحساناً.
وأوضح أن ارتباطه بالبيئة في منطقة الباحة أغراه بتصميم مشروع حديقة متنزه «الخلب» الذي أنهاه منذ أيام، ويتكون من عدد من الحجرات المطلة على مدينة المندق، وكهوف صخرية، ونوافير مائية، وتم تسليمه لمستثمر سيفتتحه خلال شهرين بعد أن يستكمل المطاعم والبوفيهات والمقهى.
وأكد الفنان البيئي أن ذائقته الفنية والجمالية تقوم على تأصيل مفهوم البناء الصديق للبيئة، من أحجار وأخشاب وطين، مبينا أنه اضطر إلى تقديم تقاعد مبكر، لينجز الكثير من الأفكار الخلاقة لتنمية محافظة المندق ومدينة الباحة بالمشروعات السياحية النوعية والجاذبة، مبدياً تفاؤله أن مشروع متنزه الخلب حظي بإعجاب وافتتان من كافة أرجاء المملكة، مؤملاً أن يعاد النظر في مدد إيجار الأراضي الحكومية للمستثمرين، خصوصاً في منطقة الباحة، كون تعديل المواقع يستهلك الكثير من الوقت والمال.